سبحان الله .. مع ظهور الأرهاب بالسعوديه.. كثير من الناس اختلط عليه الأمر
بين المجاهدين السابقين في أفغانستان وبين من انحرفوا منهم الى طريق الغلو و أصبحوا من الأرهابيين الذين
نعاني منهم الآن..
أعتقد أن فارس بن حزام.. الخبير بالجماعات الأسلاميه على حد قولهم غالط الحقائق كثيراً و أثر عليه فيه ذلك .. حياته السابقه..في الجاهد الذي ما لبث أن انتكس عنها للاتجاه الأخر..
ما أجمل أن يكون الأنسان وسطيا فلا افراط ولا تفريط |