ويقع الهلاليون (إداريين ومسؤولين) تحت حرج شديد وهم يدرسون الأسماء المراد تثبيتها أو تنسيقها من الكشوفات خصوصاً وأن كل الخبراء والفنيين وقبلهم الجماهير الزرقاء ينادون بأصوات عالية بتسريح الأسماء التي لم يعد لديها أي جديد يذكر يمكن أن يفيدوا به النادي مستقبلاً والله ما يحتاجلها تفكير |