ارجو عند كتابه اي سؤال الكتابه قبله س او سؤال او اي شيء يدل على السؤال لكي اعلم ماهو السؤال من الموضوع
حسب طلب hilali88 هذه مااستطعت جمعه مع ان هناك غير هذه الرويات وهذه الاقوال
تزيد عما كتبت
الروايات والاقوال لبعض السنه ومنهم اعلام السنه بتحريف القران والكتب من صحيح البخاري وومسلم والمستدرك على شرط الشيخين وغيره من الكتب المعروفه لدى السنه:
1. أخرج البخاري ومسلم باسنادهما عن ابن عباس' قال : خطب عمر بن الخطاب خطبته بعد مرجعه من آخر حجة حجها' قال فيها: ان الله بعث محمداً (ص) بالحق وانزل عليه الكتاب فكان مما انزل عليه الله آية الرجم. فقرأناها وعقلناها ووعيناها فلذا رجم رسول الله (ص) ورجمنا بعده . فأخشى إن طال بالناس الزمان ان يقول قائل : والله مانجد آية الرجم في كتاب الله فيضلوا بترك فريضة انزلها الله.( البخاري ج 8ص208 و211باب رجم الحبلى ومسلم ج4ص167 وج5ص116) وقد حاول كاتب النشرة واسلافه معالجة هذه الرواية وامثالها بأشكال فنية' لكن من غير جدوى' بعد ان زعموا صحة اسانيدها وصراحة مداليلها في وقوع التحريف في نص الكتاب العزيز .وانتهوا اخيراً الى اختلاق مسألة (نسخ التلاوة) المعلوم بطلانها وفق قواعد علم الاصول. ومن ثم إما قبولاً على علاتها والأخذ بها والافتاء وفق مضامينها' كما فعله فريق منهم' نظراً لصحة الاسانيد فيما زعموا' أو رفضاً لها رأساً بعد عدم امكان التأويل' وهذا ابن حزم الاندلسي -وهو الفقيه الناقد- يرى شريعة الرجم مستندة الى كتاب الله' لما رواه باسناده عن أُبي بن كعب' قال : كم تعدون سورة الاحزاب ؟ قيل له :ثلاثاً أو اربعاً وسبعين آية' قال :ان كانت لتقارن سورة البقرة أو لهي أطول منها' وان كان فيها لآية الرجم' وهي : (اذا زنى الشيخ والشيخة فارجموهما البتّه نكالاً من الله والله عزيز حكيم). قال ابن حزم : هذه اسناد صحيح كالشمس لامغمز فيه . ثم قال : ولكنها مما نسخ لفظاً وبقي حكماً. (المحلى 11/23 ) 2. عن انس بن مالك ان رعلا وذكوان وعصية وبني كيان استمدوا رسول الله (ص) على عدوهم فامدهم بسبعين من الانصار كنا نسميهم القراء في زمانهم كانوا يحتطبون بالنهار ويصلون بالليل حتى اذا كانوا ببئر معونة قتلوهم وغدروا بهم فبلغ النبي (ص) ذلك فقنت شهراً يدعو في الصبح على احياء من احياء العرب على رعل وذكوان وعصية وبني كيان. قال انس : فقرأنا فيهم قرآناً ثم ان ذلك رفع .(بلغوا قومنا أنا قد لقينا ربنا فرضي عنا وارضانا).( البخاري ج3ص30 الاتقان ج2ص26 عن المستدرك على الصحيحين' الطبقات الكبرى ج2 ص 54) . 3. روى الحاكم بسند صحيح بشرط الشيخين عن عائشة ' عن رسول الله (ص)' قال :إن الله وملائكته يصلون على اللذين يصلون الصفوف ) (المستدرك على الصحيحين الجزء 1 الصفحة 214). 4. اخرج مسلم في صحيحه عن أبي الاسود عن أبي موسى الأشعري قال :..وإنا كنا نقرأ سورة كنا نشبهها في الطول والشدة بـ: (براءة) فأنسيتها' غير اني حفظت منها : ( لو كان لابن آدم واديان من مال لابتغى وادياً ثالثاً' ولايملأ ابن آدم إلاّ التراب ) (صحيح مسلم الجزء 2 صفحة 726 ح1050 والدر المنثور والاتقان 30/ 83 ). 5- ورد في المستدرك على الصحيحين عن بعض الصحابة انه كان يقرأ (فما استمتعتم به منهن (الى أجل )..) وعن ابن عباس قوله: ( والله لأنزلها كذلك) وقد صحح الحاكم هذا الحديث من طرق عديدة . (راجع الجزء 2 الصفحة 35 من مستدركه). 6- أخرج البخاري في كتاب فضائل القران باب نسيان القرآن وكذلك باب من لايرى بأساً أن يقول سورة كذا وكذا وأخرج مسلم في كتاب صلاة المسافرين وقصرها باب الأمر بتعهد القرآن وكراهة قول نسيت آية كذا .. عن عائشة قالت : سمع رسول الله (ص) رجلاً يقرأ في سورة بالليل' فقال : يرحمه الله لقد أذكرني آية كذا وكذا كنت أُنسيتها من سورة كذا وكذا . 7- عن عمران قال : قلت لعبد الرحمن بن اسود : انك تقرأ : (صــراط مـن انـعمت عـليهم غيـر المغضوب عليهم وغير الضالين ) (المصاحف للسجستاني ص 60+61) وفي قرآننا{صِراطَ الّذينَ أنعَمتَ عَلَيهِم غَيرِ المَغضُوبِ عَلَيهِم وَلا الضّالينَ} . 8- عن حماد قال : قرأت في مصحف أبي (للذين يُقسمون) (المصاحف ص 63 )وفي قرآننا {لِلَذينَ يَؤلون مِن نِسائِهم} . 9- عن الحكم قال: في قراءة ابن مسعود (بل يداه بسطان) (المصاحف ص64 و 65) وفي قرآننا {مَبسُوطَتان} 10- وعن سفيان قال : قراءة ابن مسعود (وتزودوا وخير الزاد التقوى)(المصاحف ص 65) وفي قرآننا{وتَزودوا فانّ خَير الزَاد التَقوى }. 11- عن سفيان كان اصحاب ابن مسعود يقرؤونها (اولئك لهم نصيب مااكتسبوا) المصاحف ص66 وفي قرآننا {اولئك لهم نصيبٌ مما كسبوا}. 20- عن ابن الزبير انه يقرأ (في جنات يتساءلون يافلان ماسلكك في سقر) المصاحف ص92 ولا توجد في قرآننا (يافلان) . ومن أراد التعرف على المزيد من تحريفهم للقرآن فليراجع كتاب المصاحف للسجستاني . 12- ..عن ميمون بن مهران وتلا هذه السورة : (والعصر ان الانسان لفي خسر* وانه فيه الى آخر الدهر* الا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالصبر) ! ذكرها في قراءة ابن مسعود . (المصاحف للسجستاني ص 65) . 13- عن عبد الله بن عمر' قال : لايقولَنّ احدكم' قد اخذت القرآن كلّه ' ما يدريه ما كلّه' قد ذهب منه قرآن كثير' ولكن ليقل : قد اخذت منه ما ظهر ! راجع الاتقان للسيوطي العالم والمفسر الجليل لدى اخواننا اهل السنة ج3 ص639. 14- عن الخليفة عمربن الخطاب انه قال : القرآن الف الف حرف وسبعة وعشرون الف حرف. فمن قرأه محتسباً' كان له بكل حرف زوجة من الحور العين .(الاتقان ج1 ص 198+مجمع الزوائدج7ص163+ كنز العمال ج 1 ص460) . بينما حروف القرآن لايتجاوز عددها ثلث هذا المقدار . فمع وجود مثل هذه الاحاديث في كتب السنة فلماذا ينسب بعض المنحرفين قول التحريف الى الشيعة فقط ؟ 25- عن ابن أبي داود عن ابن شهاب'قال :بلغنا انه كان انزل قرآن كثير' فقتل علماؤه يوم اليمامة' الذين كانوا قد وعوه ' ولم يعلم بعدهم ولم يكتب ..! (كنز العمال بهامش المسند الجزء 2 الصفحة 50 ). 15- عن سفيان عن الاعمش..عن عبد الله بن سلمة قال : قال حذيفة : ماتقرؤون ربعها !! يعني البراءة . رواه الهيثمي في (مجمع الزوائد ج7ص28و29 + الدر المنثور ج3 ص258 + الاتقان ج2 ص126) وهذه الكتب وغيرها هي محل ثقة واجلال عنــدهم. 16- عن الثوري : بلغنا ان اصحاب النبي (ص) (الذين ) كانوا يقرؤون القرآن اصيبوا يوم مسيلمة فذهبت حروف من القران ) ! (الدر المنثور ج5ص179 المصنف لعبد الرزاق ج7 ص330) 28- ورد في الصحاح عن عمر أنه سمع هشام بن حكيم بن حزام يقرأ سورة الفرقان في حياة الرسول (ص) وقال : (فاستمعت لقراءته 'فإذا هو يقرؤها على حروف كثيرة لم يقرئنيها رسول الله (ص) ).البخاري ج6ص239باب من لم ير بأساً أن يقول: سورة البقرة كذاوكذا 17-عن ابن مسعود قال : (أقرأني رسول الله (ص) : إني أنا الرزاق ذو القوة المتين) وفي القرآننا :{ إنَّ اللهَ هُوَ الرَّزاقُ ذُو القُوَّةِ المَتين} (مسند احمد ج1ص394 وسنن الترمذي ج4ص262/4010) قال : هذا حديث حسن صحيح !! 18- في صحيح مسلم (..فنزلت هذه السورة :{ تَبَت يدا أبي لَهَبٍ و (قد) تَبّ } ثم قال : كذا قرأ الأعمش الى آخر السورة . (صحيح مسلم ج1ص194/355 )كتاب الايمان باب في قوله تعالى : {وانذر عشيرتك الأقربين }