إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة عبيط..!! ياخي انا ماني مقتنع ان اهداف بريطانيا وامريكا دينية اقرأ وجهة نظري بتأني ارجوك

هلا والله أخوي عبيط
صدقني أنت مخصص لك وقت لحالك قلت ما راح أرد عليه إلا إذا كنت رايق
أولا : أختلف معك بأنه هدفهم غير ديني ، وأكبر دليل حرب هرماجدن اللي تكلمت عنها ، البشر يستغربون أن 4 ملايين شخص من اليهود يحركون العالم ، فإن وافقوا على أمر تم ، وإن لم يوافقوا عليه ، نفي.
ستذكر لي بأن الإعلام هو المحرك الأساس بالولايات المتحده الأمريكيه وأن الإعلام سينهي مسيره أيه رئيس ، أتفق معك حول هذا الأمر.
سؤالي لك :
لماذا لم نعد بالذاكره حول بدايات اليهود لتملك القوى بأيه دوله سواء الولايات المتحده أو الدول الأوربيه ؟

إقتباس وانا قريت مقولة يقولون انها لهتلر يقول " انا لم ابيد جميع اليهود مع استطاعتي ... تركت بعض اليهود حتى يعرفهم العالم على حقيقتهم " وهذا الشعب كان امتحان في اوروبا

أخوي عبيط أختلف معك بكلام هتلر ، فأنا لا أصدق ما حصل بما يسمى بمحرقه الهولكوست ( وهي قتل اليهود إبان الحرب العالميه وحرقهم وجعلهم وقود للطائرات ) ، فقد إبتدع اليهود هذه المحرقه لإستماله التعاطف من قبل المواطنين بأوربا وأمريكا ، بعد أن كانوا يكرهون اليهود ، لما عرف عنهم من إستغلال للنصارى و ...... الخ.

إقتباس والان لهم هدفين الاول انهم يخرجون اليهود من اوروبا والثاني يفرقون العالم الاسلامي ويخلقون فيه مشاكل لا تنتهي ووجدوا ان ارسال اليهود لفلسطين يحقق لهم الهدفين فنفذوها وارسلوهم وعطوهم جزء من فلسطين طبعا على كم كذبة بأن لليهود حق في القدس متمثل في هيكل سليمان عشان يكسبون تعاطف الناس ( اللي ماهم مسلمين ولا يهود )

الهدف الأول الذي ذكرته هو من فوائد وقوف الدول العظمى مع اليهود واتفق معك بما قلت.
أما الهدف الآخر : فتشتيت المسلمين بعباره ( فرق تسد ) يكفل للدول العظمى بقاء استيطان اليهود في دوله فلسطين من جهه ، ومن جهه أخرى تسيد للعالم بدون منازع لعلم أمريكا بقوه المسلمين في حال إجتماعهم ، فبذلك قد كسبت الولايات المتحده الأمريكيه من كلا الجهتين ، وما يحدث من السكوت عن المجازر التي تحصل يوميا إلى أكبر دليل على إتباع امريكا سياسات عقديه لما جاء في الإنجيل عند نزول المسيح عليه السلام وما يحدث بالعالم من كثره للقتل.

إقتباس انا هذا اللي اشوفه وان الدعوى حماية مصالح فقط لا دين ولا غيره ابد

تبقى بالنهايه آراء أخوي عبيط
وأنا أحترم رأيك
شرفني مرورك