 | إقتباس |  | | | | | | | | "أتوقع أن المسألة أكبر من أن تحلها أجهزة الأمن بمفردها، يجب أن تدرس هذه الظاهرة لمعرفة مكمن الخلل وبالتالي معالجته، ويجب أن يوضع لظاهرة سرقة السيارات إطار معين وتتم الاستفادة ممن قبض عليهم في هذه السرقات وإجراء دراسة شاملة عليهم وتحديد الأسباب ومن ثم استنتاج الحلول، وبعد ذلك سنكتشف أن الحلول يشترك فيها العديد من الإدارات والأجهزة الحكومية كوزارة الشؤون الاجتماعية، وزارة الأوقاف، وزارة التربية والتعليم، وزارة التجارة، كل حسب تخصصه وصلته بأسباب المشكلة. وفي النهاية ستخف الأعباء عن أجهزة الأمن في مواجهة هذه المشكلة". | |  | |  | |
مكمن الخلل معروف مسبقا ، وهو ما تحاول الدوله القضاء عليه ولن تقضي عليه ألا وهو البطاله ، وعدم وجود مقاعد دراسيه بالجامعات بالنسبه للطلاب.
فالحكومه قد خصصت وزاره للعمل للقضاء على البطاله ، وحتى الآن لم نرى هذا التغير الذي وعد به وزير العمل.
فعندما يذهب الشاب إلى إحدى الشركات يقابل بجفاء وقتل للطموح ببدايه عمله حتى يمل من العمل لديهم إذا كان مفروض فرضا عليهم من قبل وزاره العمل ، أما إذا لم يقبل الشاب وهو بحاجه للماده فربما يتعرف على أصدقاء سوء يدلونه على الكسب السريع المحرم ، وهي السرقه.
المشكله كبيره ولن تحلها وزاره العمل فقط ، بل تحتاج إلى جهد كبير من جميع أجهزه الدوله.
اخوي zoom مشكور على الموضوع الحساااااااااااااااااس جدا
يعطيك العافيه