سلمت لي يبوعبدالله... وسلمت حنجرتك الذهبيه وصوتك الجهوري المبدع... وسلم لنا تعليقك الذي لايمكن وصفه باي كلمات كانت.. والف شكر على اسلوبك في التعامل معنا... والف شكر لمنحنا الكثير من وقتك الثمين لاعداد هذه المقابله.. واللي مايعرفه الكثير من الاخوان بانه كانت هناك صحيفتين سعوديتين تطلب ابوعبدالله لاجراء حوار معه... ومع هذا قدمنا عليهم واجرى حوارنا اولا ومن ثم حواره مع الصحف الاخرى... الف شكر مرة اخرى لك يبوعبدالله وكم نتمنى ان تكون متواجدا في النهائي |