هذه القصة واقعية و تحدث بكثرة في أيامنا ,
و ترويها لنا صاحبة القصة .

كنت صغيره لم اتجاوز الـ15 سنة من عمري وكان هو في الثلاثينات,
ولأول مره
اذهب إليه كنا لوحدنا وكنت مضطره لأن أسلمه نفسي,
وبدون أي مقاومة
استلقيت أمامه بينما هو يحضر نفسه .... وبعدها تنهدت ورفعت رأسي الى الوراء
بهدوء ووضع يده على المكان المنشود, كنت أرتجف وقلت بصوت منخفض إني خائفه!
وقال هذا يؤلمك كثيرا ثم سألني هل هذه المره الاولى؟ فأجبته نعم وأنا اتحاشى
النظر اليه, فطلب مني ان افتح فرفضت وانا ارتجف! فقال سأكون معك هادئا ولن
أؤلمك! ففتحت له بخوف وقال أكثر! ففعلت, وطلب مني أن استرخي
وبدأ يؤلمني, لم أعد احتمل فصرخت ملأت الغرفة صراخا وكل جسدي يرتعش ...
وضعت
يدي على المكان المنشود وإذا إصبعي كله دم, وهنا بدأت أكثر في الصراخ وهو يحاول
أن ينهي عمله دون أن يجرحني أو يؤلمني أنا أصرخ وأصيح وهو يحاول تثبيتي بينما انا
أحاول النهوض, وبعد أن أنهى عمله أخذ نفسا عميقا وارتاح ثم ابتعد عني ثم قام ووضع
الشاش على المكان المنزوف ثم ساعدني على النهوض وفتح الباب فخرجت من الغرفة وأنا
مرهقة ..




.
فعلا لقد كانت أول مرة أخلع فيها ضرسي عند طبيب الاسنان!!!!!0



منقولة