الموضوع: علامات الساعة
مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #1  
قديم 30/06/2007, 06:10 PM
22kaka8 22kaka8 غير متواجد حالياً
موقوف
تاريخ التسجيل: 17/05/2007
المكان: نادي الهلال
مشاركات: 232
علامات الساعة

بسم الله الرحمن الرحيم

علامات الساعة (>> >>>(نهاية العالم)
>> >>>“للشيخ نبيل العوضي”
>> >>>
>> >>>علامات الساعة التي تحققت
>> >>>* تطاول الناس في البنيان.
>> >>>* كثرة الهرج (القتل) حتى أنه لايدري القاتل لما قتل والمقتول
>>فيما
>> >>>قتل.
>> >>>* إنتشار الزنى.
>> >>>* إنتشار الربا.
>> >>>* إنتشار الخمور.
>> >>>* إنتشار العازفات والأغاني والمغنيات والراقصات.
>> >>>) قال الرسول صلى الله عليه وسلم: سيكون أخر الزمان خسف و مسخ
>>وقذف
>> >>>قالوا ومتى يارسول الله ؟ إذا ظهرت المعازف والقينات وشربت
>>الخمور.(
>> >>>* خروج نار من الحجاز تضيء لها أعناق الإبل ببصرى (الشام) وقد حصل
>> >>>عام 654 هجري.
>> >>>* حفر الأنفاق بمكة وعلو بنيانها كعلو الجبال.
>> >>>* تقارب الزمان.
>> >>>(صارت السنة كشهر والشهر كإسبوع والإسبوع كيوم واليوم كالساعة
>> >>>والساعة
>>كحرق السعفه)
>> >>>* كثرة الأموال وإعانة الزوجة زوجها بالتجارة.
>> >>>* ظهور موت الفجأة.
>> >>>* أن ينقلب الناس وتبدل المفاهيم.
>> >>>("قال الرسول صلى الله عليه وسلم: سيأتي على الناس سنون خداعات
>> >>>..يصدق الكاذب ويكذب الصادق ويخون الأمين ويؤمَن الخائن وينطق
>> >>>الرويبظة" (والرويبظة هو الرجل التافه يتكلم في أمر العامة)
>> >>> * كثرة العقوق وقطع الأرحام...
>> >>>* فعل الفواحش (الزنا) بالشوارع حتى أن أفضلهم ديناً يقول لو
>>واريتها
>> >>>وراء الحائط.
>> >>>
>> >>>
>> >>>علامات الساعة الكبرى
>> >>>معاهدة الروم
>> >>>في البداية يكون المسلمين في حلف (معاهدة) مع الروم نقاتل عدو من
>> >>>ورائنا ونغلبه وبعدها يصدر غدر من أهل الروم ويكون قتال بين
>>المسلمين
>> >>>والروم . في هذه الأيام تكون الأرض قد ملئت بالظلم والجور
>>والعدوان
>>
>> >>>ويبعث الله تعالى رجل إلى الأرض من آل بيت النبي محمد صلى الله
>>عليه
>> >>>وسلم (يقول الرسول صلى الله عليه وسلم : أسمه كأسمي وأسم أبيه
>>كأسم
>> >>>أبي , يملأ الله به الأرض عدلاً وقسطاً كما ملئت ظلماً وجوراً(
>> >>>
>> >>>خروج المهدي
>> >>>يرفض هذا الرجل أن يقود الأمه ولكنه يضطر إلى ذلك لعدم وجود قائد
>> >>>ويلزم إلزاماً ويبايع بين الركن والمقام فيحمل راية الجهاد في
>>سبيل
>> >>>الله ويلتف الناس حول هذا الرجل الذي يسمى بالمهدي و تأتيه عصائب
>>أهل
>> >>>الشام , وأبذال العراق , وجنود اليمن وأهل مصر وتتجمع الأمة حوله.
>> >>>تبدأ بعدها المعركة بين المسلمين والروم حتى يصل المسلمون إلى
>> >>>القسطنطينية (إسطنبول) ثم يفتحون حتى يصل الجيش إلى أوروبا حتى
>>يصلون
>> >>>إلى روميا (إيطاليا) وكل بلد يفتحونها بالتكبير والتهليل وهنا
>>يصيح
>> >>>الشيطان فيهم صيحة ليوقف هذه المسيرة
>>ويقول : إن الشيطان قد خلفكم في
>> >>>ذراريكم ويقول قد خرج الدجال . والدجال
>> >>>رجل أعور , قصير , أفحج , جعد الرأس سوف نذكره لاحقأ , ولكن
>>المقصود
>> >>>أنها كانت خدعة وكذبه من الشيطان ليوقف مسيره هذا الجيش فيقوم
>>المهدي
>> >>>بإرسال عشرة فوارس هم خير فوارس على وجه الأرض (يقول الرسول صلى
>>الله
>> >>>عليه وسلم : أعرف أسمائهم وأسماء أبائهم وألوان خيولهم , هم خير
>> >>>فوارس على وجه الأرض يومئذ ) ليتأكدوا من خروج المسيح الدجال لكن
>>لما
>> >>>يرجع الجيش يظهر الدجال حقيقةً من قبل المشرق
>> >>>ولايوجد فتنه على وجه الأرض أعظم من فتنه الدجال.
>> >>>
>> >>>خروج الدجال
>> >>>يمكث في الأرض أربعين يوماً ,يوم كسنة , ويوم كشهر , ويوم كأسبوع
>>,
>> >>>وباقي أيامه كأيامنا, ويعطيه الله قدرات فيأمر السماء فتمطر ,
>>والأرض
>> >>>فتنبت إذا آمنوا به , وإن لم يؤمنوا وكفروا به , يأمر السماء
>>بأن
>> >>>تمسك مطرها والأرض بأن تقحط حتى يفتن الناس به. ومعه جنه ونار ,
>>وإذا
>> >>>دخل الإنسان جنته , دخل النار , وإذا دخل النار , دخل الجنة.
>> >>>وتنقلاته سريعه جدا كالغيث أستدبرته الريح ويجوب الأرض كلها
>>ماعدا
>> >>>مكة والمدينة وقيل بيت المقدس . من فتنه هذا الرجل الذي يدعي
>> >>>الأولوهيه
>> >>>وإنه هو الله (تعالى الله) لكنها فتنه , طبعا يتبعه أول مايخرج
>>سبعين
>> >>>ألف من اليهود ويتبعون كثيرا من الجهال وضعفاء الدين. ويحاجج من
>>لم
>> >>>يؤمن به بقوله , أين أباك وأمك , فيقول قد ماتوا منذ زمن بعيد ,
>> >>>فيقول مارأيك إن أحييت أمك وأباك , أفتصدق؟ فيامر القبر فينشق
>>ويخرج
>> >>>منه الشيطان على هيئه أمه فيعانقها وتقول له الأم , يابني, آمن به
>> >>>فإنه ربك , فيؤمن به, ولذا أمر الرسول صلى الله عليه وسلم أن يهرب
>> >>>الناس منه ومن قابله فاليقرأ عليه فواتح وخواتيم سورة
>>الكهف فإنها
>> >>>تعصمه بإذن الله من فتنته.
>> >>>ويأتي أبواب المدينه فتمنعه الملائكة من دخولها ويخرج له رجل من
>> >>>المدينة ويقول أنت الدجال الذي حذرنا منه النبي , فيضربه فيقسمه
>> >>>نصفين ويمشي بين النصفين ثم يأمره فيقوم مرة أخرى. فيقول له الآن
>> >>>آمنت بي؟ فيقول لا والله , ماأزدت إلا يقيناً , أنت الدجال.
>> >>>في ذلك الزمان يكون المهدي يجيش الجيوش في دمشق (الشام) ويذهب
>>الدجال
>> >>>إلى فلسطين ويتجمع جميع اليهود كلهم في فلسطين مع الدجال للملحمة
>> >>>الكبرى.
>> >>>
>> >>>نزول عيسى بن مريم
>> >>>ويجتمعون في المناره الشرقية بدمشق , في المسجد الأبيض (قال بعض
>> >>>العلماء أنه المسجد الأموي) , المهدي يكون موجود والجاهدون معه
>> >>>يريدون مقاتله الدجال ولكن لايستطيعون , وفجأة يسمعون الغوث
>>(جائكم
>> >>>الغوث , جائكم الغوث) ويكون ذلك الفجر بين الأذان
>>والإقامة. والغوث
>> >>>هو عيسى بن مريم ينزل من السماء على جناحي ملك , فيصف الناس لصلاة
>> >>>الفجر ويقدم المهدي عيسى بن مريم للصلاه بالناس , فما يرضى عيسى
>>عليه
>> >>>السلام ويقدم المهدي للصلاة ويصلي ثم يحمل الرايه عيسى بن مريم ,
>> >>>وتنطلق صيحات
>> >>>الجهاد (الله أكبر) إلى فلسطين ويحصل القتال فينطق الشجر والحجر
>> >>>يامسلم ياعبد الله , هذا يهودي ورائي فأقتله , فيقتله المسلم فلا
>> >>>يسلط أحد على الدجال إلا عيسى أبن مريم فيضربه بحربه فيقتله ويرفع
>> >>>الرمح الذي سال به دم ذلك النجس ويكبر المسلمون ويبدأ النصر
>>وينطلق
>> >>>الفرح بين الناس وتنطلق البشرى في الأرض. فيخبر الله عز وجل عيسى
>>بن
>> >>>مريم , ياعيسى حرز عبادي إلى الطور (أهربوا إلى جبال الطور) ,
>> >>>لماذا؟؟ قد أخرجت عباداً لايدان لأحد على قتالهم (أي سوف يأتي قوم
>> >>>الآن لايستطيع عيسى ولا المجاهدون على
>>قتالهم)
>> >>>
>> >>>خروج يأجوج ومأجوج
>> >>>فيهرب المسلمون إلى رؤوس الجبال , ويخرج يأجوج ومأجوج لايتركون
>>أخضر
>> >>>ولايابس , بل يأتون على بحيره فيشربونها عن أخرها (تجف) , حتى
>>يأتي
>> >>>أخرهم فيقول , قد كان في هذه ماء. طبعاً مكث عيسى في الأرض كان
>>لسبع
>> >>>سنين , كل هذه الأحداث تحدث في سبع سنين , عيسى الآن من المؤمنين
>>على
>> >>>الجبال يدعون الله جل وعلا , ويأجوج ومأجوج يعيثون بالأرض مفسدين
>> >>>وظنوا أنهم قد قتلوا وقضوا على جميع أهل الأرض , ويقولن نريد أن
>>نقتل
>> >>>ونقضي على أهل السماء , فيرمون سهامهم إلى السماء ,فيذهب السهم
>> >>>ويرجع بالدم فيظنون أنهم قتلوا أهل السماء (يخادعون الله وهو
>>خادعهم)
>> >>>
>> >>>نهاية يأجوج ومأجوج وموت عيسى عليه السلام
>> >>>بعد أن يلتهوا بمغنمهم ويدعوا عيسى بن مريم والمؤمنون الصادقون ,
>> >>>يرسل
>>الله عز وجل على يأجوج ومأجوج دودة أسمها النغف يقتلهم كلهم
>> >>>كقتل نفس واحدة ..
>> >>>فيرسل عيسى بن مريم رجلا من خير الناس لينزل من الجبل ليرى ماحدث
>>على
>> >>>الأرض , فينظر ويرجع يبشر عيسى ومن معه أنهم قد ماتوا وأهلكهم
>>الله.
>> >>>فينزل عيسى والمؤمنون إلى الأرض مستبشرين بقتل يأجوج ومأجوج
>>وعندها
>> >>>يدعوا عيسى ربه بأن ينجيه ويخلصه لأنهم قد أنتنوا الأرض كلها ,
>>فتأتي
>> >>>طيور عظيمة فتحمل هذه الجثث , وينزل المطر فيغسل الأرض , ثم تنبت
>> >>>الأرض ويحكم عيسى بن مريم حكمه العادل في الأرض , فتنبت الأرض
>>وتكثر
>> >>>الخيرات , ثم يموت عيسى بن مريم .
>> >>>
>> >>>خروج الدابة
>> >>>بعد هذه الأحداث , تبدأ أحداث غريبة , يسمع الناس فجأة أن هناك
>>دابة
>> >>>خرجت في مكة , حيوان يخرج في مكة. هذا الحيوان يتكلم كالبشر ,
>> >>>لايتعرض له أحد. فإذا رأى إنسان وعظه , وإذا رأى كافر
>>, ختم على
>> >>>جبينه أنه كافر , وإذا رأى مؤمناً ختم على جبينه أنه مؤمن ولن
>>يستطيع
>> >>>تغيره. يتزامن خروج الدابه , ربما في نفس يوم خروجها , يحدث أمر
>>أخر
>> >>>في الكون , وهو طلوع الشمس من مغربها حيث يقفل باب التوبة نهائيا
>>,
>> >>>لاينفع أستغفار ولا توبة في ذلك اليوم. تطلع الشمس لمدة ثلاث
>>أيام
>> >>>من المغرب ثم ترجع مرة أخرى , ولاتنتهي الدنيا غير أن باب التوبة
>>قد
>> >>>أغلق.
>> >>>
>> >>>الدخان
>> >>>وبعدها يحدث حدث أخر , فيرى الناس السماء كلها قد أمتلئت بالدخان
>>,
>> >>>الأرض كلها تغطى بدخان يحجبهم عن الشمس وعن الكواكب وعن السماء.
>> >>>فيبدأ الناس (الضالون) بالبكاء والإستغفار والدعاء , لكن
>>لاينفعهم.
>> >>>
>> >>>حدوث الخسوف
>> >>>يحدث ثلاثة خسوفات , خسف بالمشرق, وخسف بالمغرب, وخسف بجزيرة
>>العرب.
>> >>>خسف عظيم , يبتلع الناس. في
>>تلك الأيام تخرج ريح طيبة من قبل اليمن
>> >>>تنتشر في الأرض وتقبض روح كل مؤمن على وجه الأرض. تقبض روحهم
>>كالزكمة
>> >>>(مثل العطسه) , فلا يبقى بالأرض إلى شرار الناس , فلايوجد مسجداً
>>ولا
>> >>>مصحفاً , حتى أن الكعبة ستهدم (قال الرسول صلى الله عليه وسلم :
>>كأني
>> >>>أراه يهدم الكعبه بالفأس) , فلا يحج إلى بيت الله وترفع المصاحف ,
>> >>>حتى حرم المدينة المنورة , يأتيه زمان لايمر عليه إلا السباع
>>والكلاب
>> >>>, حتى أن الرجل يمر عليه فيقول , قد كان هنا حاضر من المسلمين.
>> >>>في ذلك الوقت لايبقى بالأرض إلى الكفار والفجار , لايقال بالأرض
>>كلمة
>> >>>الله , حتى أن بعض الناس يقولون كنا نسمع أجدانا يقولون لاإله إلا
>> >>>الله , لايعرفون معناها. أنتهى الذكر والعبادة , فيتهارجون تهارج
>> >>>الحمر, لايوجد عداله ولا صدق ولا أمانه , الناس يأكل بعضهم بعضا
>> >>>ويجتمع شياطين الإنس
>>والجن.
>> >>>
>> >>>خروج نار من جهة اليمن
>> >>>في ذلك الوقت تخرج نار من جهة اليمن , تبدأ بحشر الناس كلهم ,
>>والناس
>> >>>تهرب على الإبل , الأربعه على بعير واحد , يتنابون عليها , يهرب
>> >>>الناس من هذه النار حتى يتجمعون كلهم في الشام على أرض واحدة.
>> >>>
>> >>>النفخ في الصور
>> >>>فإذا تجمع الناس على هذه الأرض , أذن الله عز وجل لنافخ الصور أن
>> >>>ينفخ النفخة الأولى فإن الساعة قد قامت. عندها كل الخلق يموتون ,
>> >>>البشر والحيوانات والطيور والحشرات والجن وكل مخلوق في الأرض
>>والسماء
>> >>>إلا من شاء الله. وبين النفخة الأولى والثانية أربعون (لايدرى
>>أربعون
>> >>>ماذا؟ يوم , اسبوع , شهر!!) في خلال هذه الأربعين ينزل مطر شديد
>>من
>> >>>السماء , وأجساد الناس من آدم إلى أن انتهت
>> >>>الأرض تبدأ تنبت وتتكون , فإذا أكتملت الأجساد , أمر الله نافخ
>>الصور
>>
>> >>>أن ينفخ ليرى الناس أهوال القيامة ..
اضافة رد مع اقتباس