الاخوه الرحال وابو ريمان وماجد مقبل و ن و س 077 مشكورين على الاطراء وهذا من ذوقكم.
اخوي الرحال في الادب من قديم الزمان عندما توجد قصيده لم تدون تجد هنالك اكثر من قائل على ذمة الرواه!!!
ويبقى دور الباحث ان البحث عن القائل بطريقه ادبيه علميه من خلال دراسة العصر وخصائصه الفنيه ودراسة الشعراء المنسوبه اليهم القصيده ونهجهم وموضوعاتهم وفي الاخير سوف يصل لنتيجه ترضيه وليس بالضروري ان يقتنع بها باحث غيره.
لمعلوماتك اخي الكريم لم يصل التنازع على القصيده بل على الابيات التي في القصيده هل كلها للشاعر ام ان هناك مااضيف من الرواه.
فتجد القصيده في ديوان عشرة ابيات وفي ديوان اخر اكثر وفي غيره اقل.
لذلك لاتحزن اخي الكريم عندما لاتتاكد من القائل لهذه الابيات.
اريد ان اشير الى نقطة مهمه.
الابيات لم تظهر على الساحه الادبيه منذ وقت طويل اي انها لم تكن متداوله من زمان بعيد وهذا ماكده لي اكثر من شخص خلال بحثي عنها.
اخي الكريم جميع الادله المعونيه ولا اقول الحسيه تشير الى كتابة صدام حسين لها.
تعقيب على كلام اخي ابو ريمان
الذي صعب علينا البحث في موروثنا الادبي هم الغرب نفسهم والكل يعرف ماحدث في مكتبات الاندلس!!!
لك ان تتصور ان اكثر من مليون ديوان احرقت لحظة دخول الصليبيين غرناطه اخر معاقل الدوله الاسلاميه.
اما بالنسبه لبغداد حدث ولا حرج مع ان الاندلس الاعمال التخريبيه كانت بدافع اخفاء وطمس الحضاره الاسلاميه.
وماحدث في بغداد حدث بدافع التدمير فقط وكل الدافعين قام بالواجب.