با كيتا بين خيارين : الأول :إما يعترف بالخيانة . وكما قال السامر : ( هو كافر وليس بعد الكفر ذنب ) والثاني : انه غبي ومفلس ولا يمتلك عقلية تدريبية ويعتقد ان مقولة الناس عنه انه محظوظ ستساعده ( فقد ذكرني بخرافات الجاهلية ) ... استلم المباراة نجوم الزعيم وحققوا الهدف فعك بهم هذا الباكيتا وتراجع للوراء بشكل ملفت وغير طبيعي ( ماذا نسمى فعلته هذه ) ؟ البيع اقرب ولا نستبعد الغباء ايضا . ولو اشرك الهليل بعد العنبر لنزل عليه 60 الف هلالي من المدرج ونحروه .. فهو بذلك قد كشف فعلته الخائبة . لانريد سيرة باكيتا بعد اليوم .. فهو ماضٍ اسود .. فقد عبث بالتاريخ الهلالي |