منذ 13 عاما لم اقرا لهذا السماري مقالا
واخر عهدي به انه كان يكتب في زاويه تحمل اسم لذعات على ما اضن
واسلوبه اقرب للفهم من قبل سا ئقي التكاسي والباصات رغم احترامي الشديد لهم
وكان يقسم المقاله الى لذعه ولذيعه ولوذعه وماشابه ذلك
والضاهر انه من كثر اللذعات صار لديه التماس
اسأل الله ان يشفيه ويخليه لعين ترجيه |