كلما ظننا ان المجتمع الهلالي اصبح قوياً ومتيناً ومهيئاً بل وقادر على المواجهات الصعبة والصعبة جداً القادمة والتي لن يروضها سوى عزم الرجال واخلاصهم ونبذ الانانية وحب الذات كلما ظننا ذلك بدت تظهر لنا امور يروج لها انصار اللاعب الواحد وهذه وفي العرف النفسي للرياضي بداية النهاية فهي تشتت الانتباه وتسرح بالتفكير وتوجد المطالب فإما تسايرها وتخسر الكيان واما ان تقف في وجها فتظهر امور وامور انت في غنى عنها . حقيقة لا احبذ بعد اليوم تجارب اخرى واتمنى ان نعي ان النادي الكيان له حق كامل في ان يجني ثمار غرسه وخاصة في موسم الحصاد لا ان يباع لأجل مغنم مؤقت . وحقيقة اخرى يجب ان نفهما انه يجب ان نتلقى الكثير من المحاضرات واتمنى ان تكون بعنوان الاحتراف الخارجي الواقع والمأمول . والمعذرة من الجميع