نعـــــــم ....
أتفــــق معــــك فـــــي كــــــــل شـــــيء ...
وخصوصـــــاً ... حســــن العتيبـــــي ....
ولكــــــن ... مــــــا يهـــــــم الآن .... هــــــو الطريقــــــة التــــــي نؤثــــــر بهـــــا علــــــى مـــــن حولنـــــا ... مـــــن إعــــــــلام.... وجمـــــاهير ...
ومـــــــاذا يجــــــب علـــــى كــــــــل شخـــــــــص ينتمـــــي لحـــــــب الهـــــــلال أن يفعــــــــــل ... فــــــي كــــــــل موقــــــف يستـــــدعـــــي الوقــــوف.. |