| لمسات بقلم عبدالكريم الجاسر
** الأمير نواف بن سعد حقَّق المعادلة الأصعب باستفادة الأندية من لاعبيها دون الإضرار بالمنتخب فحقّق الاثنان المبتغى وتحقّقت المصلحة العامة دون ضرر ولا ضرار هكذا هو المسؤول الواعي صاحب النظرة الشاملة.
***
** استقالة سمو رئيس نادي الهلال الأمير محمد بن فيصل في هذا التوقيت لها جانبان.. الأول سلبي وذلك بالتأثير على الفريق واللاعبين.. والثاني إيجابي بوضع أعضاء الشرف أمام الأمر الواقع للترتيب للموسم القادم مبكراً.. صحيح أن ابتعاد سموه هو خسارة للوسط الرياضي بما حقّقه من إنجازات لم يحقّقها أي رئيس قبله، وربما نحتاج لوقت طويل قبل أن يكرّرها آخرون خلال نفس الفترة وبنفس الطريقة.. لكن الأولى أن يكون أعضاء الشرف هم المرجع الأول لسموه لأنهم من منحه الرئاسة أولاً.. وذلك لوضعهم في الصورة وربما مساعدته على الاستمرار لسنته الرئاسية الأخيرة.. لكن هذا لم يحدث!
*** |