الأنثـــــى..
هكذا عندما تعشق لها طقوس الغجر
تعطي ... وتهب دون ضجر
قلبها ,,, روحها مأسورة في أحداق الغسق
يبتسم فيذوب جليد الحزن من حرارة
أقسى يمين القلب
يحزن لينحصر الكون في زجاجة فراغها مظلم بارد
لا ثقوب تخرجها .... إلا همسة من ذاك الحبيب
تذيب كل معالم الحــزن..لترسم إبتسامه
على شفتيها طول الدهر ..
تلك هي حكاية الحبيب
المنتظر.. مطيع.. حـــرفك الذي كــان هنا
له من الصدق ما لامس الروح
كم هو أنيق قلمك
دمت بخير.. تحياتي:رورو;) |