حسن هو المستقبل الهلالي ومعه بندر الماس فأذا رغبتم بهم فحاولو الرفع عنهم وتشجيعهم ومحاولت تحفيزهم فهم بشر مثلنا لانرغب ان نشاهدهم وهم يغرقون من كثر الكلام الفارغ
في اوقات كثيره.
عليهم اخطاء صغيرة وواضحه في احيان كثيرة ولكن لنلتمس لهم العذرفالبعد عن جو المبارة يزيد الرهبه والخوف بهم
فهم الابطال في القريب العاجل ويوم 19/07/2002 هو الشاهد لهم |