رائع يالوليد ...........!! ولقد جئت بموضوع هام نحن في حاجة ماسة إليه في هذا
الوقت الذي أصبحت سفينة الصداقة فيه تتأرجح فوق أمواج المصالح المادية
والنفسية .. وفي اعتقادي .. أن الموقف هو خير من تقيّم به صديقك ..
ومثل ما قال الاول :
أنا رفيقك بالليال المعاسير ×× والا الرخا كلٍّ يسد بمحلي
وهذا بيت قرأته لشاعره :
كان الصداقة .. كلها هم وجروح ×× ما عاد ابي في هالزمن لي صديقة
لك الشكر ............. |