مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #26  
قديم 17/03/2007, 03:51 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ الحضرمي
الحضرمي الحضرمي غير متواجد حالياً
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 31/05/2004
المكان: أرض الله الوآسعة
مشاركات: 3,922
إقتباس




شوف الي كاتبه بالأحمر وروح شوف موضوعكـ اذا مكــتوب فيه رقم الحديث او لا،،، بعدين تعال كلمني وقلي رد علي،،، عشان الناس يستبصرون ويعرفون ليش اتهمتوا حسين باللف والدوران بموجب التقية على يد ابومحمد111 و الحضرمي


انا لم اركـ فعلت عشان انا افعل مثلكـ


فأنا رديت عليكـ رأي برأي،،، لأنكـ تطالبني بالدليل وانت ( بالنسبة لي ) لم تأتي بالدليل فهو كلام من عقلكـ ( الا اذا جبت رقم الحديث )


إقتباس

هـــذا الســؤال تسأله نفسكـ

متى راح أعرف هذا الأمر متوقف عليكـ

تدري ليه،،، لأنكـ لم تــذكر لي رقم الصفحة او رقم الحديث او اي شي يدل الا ان من كتاب الكافي

انت تكــتب كلمة وتقولي ابحث عنها،،، فــالغلط منكـ مو مــني

يلااا عطينا رقم عـشان نعرف كيف استدليت على الحديث الي كتــبته،،، والــمصدر عشان نشوف على اي اساس ونقدر نرد عليكـ



ولا نبغي ندخل في متاهات حنا راح نتكلم عن موضوع واحد فقط،،، اوكيــه

يلااا حنــا ننتــظر تجــيب لنـــا المصــدر

ولكـــل حادث حــديث

هلووووووو مستر حسين

هوآآآآر يووو...؟

أحذر من الحضرمي ياحسين >>> إحذر ميقالو ياسوسان ..هع هع

ألعب بعيد ...

تفضل خيوووو :


قرآننا ومصحف فاطمة

لقد أورد المحرف الكليني لفظ (مصحف فاطمة تحت باب (أنه لم يجمع القرآن كله إلا الأئمة). (الكافي 1/178 كتاب الحجة باب أنه لم يجمع القرآن كله إلا الأئمة) راوياً عن جعفر الصادق رضي الله عنه أنه قال:« وإن عندنا لمصحف فاطمة، والله ما فيه من قرآنكم حرف واحد » [FONT='Arabic Transparent'](الكافي 1/184 كتاب الحجة : باب فيه ذكر الصحيفة والجفر والجامعة ومصحف فاطمة).[/FONT]مما يؤكد أن القوم يتكلمون عن مصحف فاطمة كبديل عن المصحف الذي جمعه الصحابة. ولا تنفع هذه التقية التي يزعمون فيها أن كلمة مصحف فاطمة « لا تعني بالضرورة قرآنا بل إنه كتاب يحتوي على مصاحف» (الانتصار1/362).ولزيادة التأكيد على أنهم يعنون بذلك قرآن فاطمة. فقد روى الكليني عن جعفر الصادق أنه قرأ هذه الآية هكذا: ) سأل سائل بعذاب واقع للكافرين ( بولاية علي ) ليس له دافع من الله ذي المعارج( فقيل له: إنا لا نقرؤها هكذا، فقال: هكذا والله نزل بها جبرئيل على محمد ( صلى الله عليه وآله ) وهكذا هو والله مثبت في مصحف فاطمة» (الكافي8/57-58 بحار الأنوار(بحار الأنوار35/324 و37/176 التفسير الصافي للكاشاني5/224 تفسير نور الثقلين2/531 و5/412 مدينة المعاجز لهاشم البحراني2/266).
[FONT='Arabic Transparent']وروى المجلسي أيضا أنه قرأ قوله تعالى ( يا ويلتى ليتني لم اتخذ فلانا خليلا ) وإنما هي في مصحف فاطمة يا ويلتي ليتني لم اتخذ الثاني خليلا» (بحار الأنوار - العلامة المجلسي30/245).[/FONT]

فهذا يؤكد أن المصحف المقصود عند الرافضة هو القرآن لا مجرد صحيفة.
عن سالم بن سلمة قال: قرأ رجل على أبي عبد الله وأنا أستمع حروفا من القرآن ليس على ما يقرؤها الناس. فقال أبو عبد الله: كف عن هذه القراءة . إقرأ كما يقرأ الناس حتى يقوم القائم، فإذا قام القائم قرأ كتاب الله عز وجل على حده. وأخرج المصحف الذي كتبه علي. وقال: أخرجه علي إلى الناس حسن فرغ منه وكتبه فقال لهم: هذا كتاب الله عز وجل كما أنزله الله على محمد صلى الله عليه وسلم. وقد جمعته من اللوحين. فقالوا: هوذا عندنا مصحف جماع فيه القرآن لا حاجة لنا فيه. فقال: أما والله ما ترونه بعد يومكم هذا أبدا. إنما كان علي أن أخبركم حين جمعته لتقرؤوه« [FONT='Arabic Transparent'](الكافي 2/463 كتاب فضل القرآن بدون باب وسائل الشيعة6/162 الحدائق الناضرة8/100 مستند الشيعة5/74 للمحقق النراقي).[/FONT]
عن عدة من أصحابنا عن سهل بن زياد عن محمد بن سليمان عن بعض أصحابه عن أبي الحسن عليه السلام قال قلت له : جعلت فداك إنا نسمع الآيات من القرآن ليس هي عندنا كما نسمعها ، ولا نحسن أن نقرأها كما بلغنا عندكم. فهل نأثم؟
وينافح الشيعة عن هذه الطامة بقولهم بأن العديد من الصحابة كانت عندهم مصاحف كمصحف عائشة ومصحف عبد الله بن مسعود.. فلماذا تنكرون على فاطمة أن يكون عندها مصحف.
والجواب: أن العبارة واضحة في إجراء المقارنة بين مصحفنا وبين مصحفهم. ونحن لا نستنكر أن يكون لفاطمة مصحفا، وإنما نستنكر أن يقال بأن قرآننا يخالف قرآنها تماما.


موقف الخوئي من هذه الرواية

وطريقة الخوئي المراوغة والتطويل في المسائل مما يشعر القارئ بالغثيان والدواخ. فإنه صرح « بتردد الرواية الأخير (سالم بن أبي سلمة) بين الثقة والمجهول والضعيف فتسقط الرواية عن الاستدلال» غير أن محقق المعجم قال « ولكنه دام ظله رجح في المعجم8/25-24 نسخة صاحب الوسائل ووقوع التحريف في غيرها وبذلك تصبح الرواية معتبرة» (كتاب الصلاة3/476).فهذا يؤكد أن المقصود بمصحف فاطمة المذكور عند الكليني إنما هو القرآن الذي جمعه علي وأقسم أن يراه الناس إلى يوم القيامة أو عند ظهور المهدي المنتظر، لا سيما وأن الكليني قد صرح بأنه لم يجمع القرآن كله إلا الأئمة. ويتضمن أسماء منافقين لا توجد الآن في القرآن الآن.

اخر تعديل كان بواسطة » الحضرمي في يوم » 17/03/2007 عند الساعة » 05:10 PM
اضافة رد مع اقتباس