تعجز الكلمات عن وصف الأساطير
وتعجز الأنامل أن تجسد الفكر عندما يكون الخطاب موجها لبو الوليد
فالشكر وحده لا يكفي , والتفنن بأروع العبارات لا يؤدي حقه
ولكن ماذا نفعل ؟!
فنحن في زمن العجائب فظهر الأعجوبة زيدان <<< إلا أننا لا نستطيع أن نستعجب من زيدان إذا لم يكن هناك أعجوبة اسمها (بو الوليد)
شكرا لك <<<< مع أنها والله لا تساوي شيئا |