من جرف إلى دحديرة ويا قلب لا تحزن
من جرف إلى دحديرة ويا قلب لا تحزن
من جرف إلى دحديرة ويا قلب لا تحزن
وتستمر التجارب والقرارات الارتجالية البعيدة عن العمل المنظم
ولكن ..
لكل اخفاق ضحايا ..
والحمد لله
والحمد لله
ان اللاعبين الهلاليين لم يتعرضوا لايقاف ...
لانهم دائماً تحت المجهر ..
ولكن ..
هذا قدرهم ..
لانهم الزعماء الذين يأمل منهم المجتمع دائما ً رفع شأنه بين الامم
ولكن ..
نرجع ونقول
من جرف إلى دحديرة ويا قلب لا تحزن ..... |