ما أدري متى نتجاوز نظرية المؤمرة
يا عزيزي لعيبتنا هم اللي خلوا خفافيش الضلام كما سميتهم ينشطون
اللعيبة بدون روح أو طموح مع أن سبل النجاح موفرة لهم ولكن!!
طول عمر الهلال محارب
ولكن كان لعيبته المخلصين أيام زمان يردون على من يحارب الهلال ككيان من خلال تحقيق البطولات وقهر الحاقدين واسعاد جماهير الزعيم
اليوم ونحن نقف كما ذكرت أما مفترق طرق وحصاد موسم ونرى بأن الفريق يلفض أنفاسه الأخيرة ماذا ترانا فاعلين؟؟
السؤال يوجه للاعبين
والمشوار لم ينتهي وأمامهم فرصة لمصالحة رئيسهم وجماهيرهم
نريدهم أن يصبحوا رجال وقد المسؤلية ويقهروا خفافيش الظلام كما قهرهم أسلافهم
فهل هم فاعلون؟؟؟
أتمنى ذلك |