قالت مصادر صحافية رياضية سعودية، انها تتلقى تهديدات من قبل بعض الشخصيات الرياضية، كي لا تتعرض لنقد المنتخب السعودي. وادارته.
وشكت هذه المصادر ان هذه التهديدات تعد سابقة في تاريخ الرياضة السعودية.. خاصة ان المسؤولين في الدولة.. وكذلك رئيس رعاية الشباب ونائبه، يقفون مع النقد الايجابي، وفتحوا الابواب واسعا له.
ويذكر ان لاعبي المنتخب التزموا الصمت.. للحديث عن خلفيات، واسباب الهزيمة القاسية للمنتخب، الذين يرون ان الجهاز الاداري يتحمل جزء كبيرا منها لخلفيته الضعيفة، وعدم خبرته في المجال الرياضي.
ويطالب النقاد الرياضيون اللاعبين الكبار امثال الكابتن سامي الجابر، وعبد الله الدعيع، وعبد الله سليمان، الذين قرروا الاعتزال ان يقولوا الحقيقة الكاملة، التي ادت الى انحدار المنتخب في مشاركته الثالثة في كأس العالم.
وعلم ان سامي الجابر تلقى عرضا مغريا من قبل جهة اعلامية، لكشف الاوراق. وتحديد اسباب ضياعه، وزملاؤه في الدورة الاخيرة.
وعلم ان هناك تحقيقات تجري في تكتم من قبل السلطات السعودية، حول الظروف والملابسات التي ادت الى تلك النتائج