نواف مثل الذهب ما يصدأ ، الله يحفظة من كل مكروة ، وإن شاء الله يرجع لمستواه المعروف وأذكركم لما نزل مستوى سامي عام 1416 هـ وش سوينا؟ أذكر أنا وأنا اللي أعشق لعب أبو عبد الله كرهته ذيك الفترة ولكن والله العظيم بكاني يوم المباراة النهائية يوم حسمها بهدفين. لذا أنا أقول أصبروا على نواف وخلوكم معاه |