1-2-3
الجوهر مدرب جيد .. و الدليل أنه في فترة إستلامه للتدريب المنتخب (قبل كأس العالم) هُزم في مباراة واحدة و هي مباراة النهائي مع اليابان و تعادل في مباراة واحدة مع إيران و فاز في باقي المباريات الرسمية .. !!
النتائج هي التي تتكلم يا عزيزي ..
و الكرة لا تحتاج مدرب ذو تاريخ بقدر ما هي بحاجة للمدرب ذو تفهم للاعبين ..
دربنا مدربين ذوي تاريخ حافل و عالميين بمعنى الكلمة .. و لا ننسى كأس العالم الماضية في 98 .. كان يدربنا أفضل المدربين حينذاك من ناحية التاريخ "كارلوس بيريرا" فهو ما برح مدرب المنتخب الحائز على الكاس الماضية (أعني 94)
و الأمثلة كثيرة عن المنتخبات التي دربها مدربين ذوي تاريخ رياضي كبييير و منيت بهزائم غير معقولة ؟؟ و لعلي أتذكر مدرب إيران و الذي درب منتخب كرواتيا و أستطاع تقديم نتائج جيدة معه ..
ما أريد قوله .. نحن في غنى عن التاريخ الرياضي .. و المهم لدينا هو المدرب الذي يحقق معنا النتائج الايجابية و هو ما نجح فيه ناصر الجوهر لقبل المونديال ..

4- لا تعليق
5- ربما كان هذا الكلام صحيح .. فالتشكيلة كانت نوعا ما سيئة ..
6- الدفاع و الهجوم ..
أفتقدنا أحمد خليل .. و خبرة عبدالله سليمان كانت مجرد أسما .. و لعمري أن لولا وجود رضا تكر لكانت النتيجة مضاعفة في كل مباراة ..
الهجوم بالطبع بإفتقاد الهدافيين الفعليين كالشيحان و المشعل ..
7- الدعيع كان أحد أهم الركائز التي قللت النتيجة في المباريات !!
ماذا نطالب الدعيع وسط تخبطات عبدالله سليمان و وجود تكر وحيدا في الدفاع ..
الدعيع و رغم إرتكابه لبعض الاخطاء كان جيدا في وجوده .. و عتقد أننا لو وضعنا الخوجلي المصاب أو مبروك زايد لمني المنتخب بأضعاف أضعاف النتيجة !!
8- كل شئ إذا زاد عن حده أنقلب ضده ..
نحن نطالب بصحافة معتدلة ..
بعيدا عن النفخ الزائد و بعيدا عن أسلوب التحطيم !!
و لكن .. مستحيل أن نجد إلا إحدى الأمرين ..