| وهذه الخاطرة كتبتها لحال الفتاة أي حب تدعيه بل أي ذنب تكترية بل أي جرح تداوية بل أي عذر لنفسك ترتضية ,,, كل عام وأنت حبيبتي وأنت مداوية جروحي وطبيبتي وأنت بسمة أيام ودمعتي ,,, هل أنت صادق وقد جلعتني ألعوبة وبين الناس غريبة وأعجوبة وخطوات العذاب على دربي مكتوبة وحبل الأسى على عنقي ,, كأني مخنوقة ,,, أعترف ,,, كثيراً ماعصيت وفي الذنوب تماديت لكن لعقيدتي أبقيت فليس هناك مايضهيها ولا ألف بيت ,,, وقبل الوداع أقول لك ,,, كل عام وعقيدتي حبيبتي فجنتها في قلبي وجنتي هي عقيدتي ,,, فلا حبٌ يوازي حبها ولاعيد غير إني في قلبي أبقيتها _____________ ( رأيي يمثلني ) | |