استاذنا الغالي الأعصار , السلام عليكم ورحمة الله........
تطرقت في هذا المقال عن فاقدي نعمة البصر بكتير من الأبداع ,صحيح انه كان من الأبداع القاسي على النفس لأنه جعل المشاعر تختلط في دواخلنا يملؤها الحزن على هذي الفئه الغاليه على نفوسنا الا انه من الواجب علينا الأحساس بهم وبمتطلباتهم ومواجهة مشاكلهم والوقوف معهم لحلها فنحن امة اذا اشتكى منها عضو تداعى له سائر الأعضاء بالسهر والحمى ,ولا افشي سرا اذا قلت أن ماسطرته يداك جعلني احمد الله كثيرا على ما انعم به علينا من نعم كثيره وفي نفس الوقت احس بالمسؤليه الكبيره الملقاة على عواتقنا تجاه من شاءة قدرة المولى على حرمانه من بعض حواسه أو أعضاءه ,فلك مني جزيل الشكر وجزاك الله خيرا عني وعن كل من قرأ مقالك هذا وتأثر به خيرا. |