الكاتب الكبير سعد العصيمي
اكبر فيك حبك للوحدة ودفاعك عن مصالحها بدون المساس أو التقليل بالأخرين (هذه هي الرياضة الحقة)
ولا نريد أن نسلب منك حب ذلك الكيان، ولكن يفرحنا ويسعدنا أن يكون هناك تحولاً وميلاً في نفسك للهلال
ويشرفنا أن تشاركنا الرأي في هذا المنتدى لصدق قلمك وسلامة نواياك
راجياً من الله الكريم التوفيق لنا ولك ولكل المسلمين |