اصطدم الفريق الهلالي بنقطة 33 والتي كانت نقطة مقاومة قوية حاول اختراقها مرتين ولم ينجح ويعود السبب الى تشبع مؤشرات اللعيبه والمدرب بعد الارتفاعات الكبيره. (ماشاء الله)
وفضل اللعيبه جني ارباح وتريح المؤشرات(العضلات) لمواصلة الانطلاقه من جديد بأذن الله لكسر النقه القوية جدا على مشارف ال 50
مع دعولتنا بالوصول الى الهدف وجني الارباح واهم الارباح ( الكاس ان شاء الله)
وكل عام وانتم بخير