رائدة,, في وجودكِ,, يستدرج الحرفُ الحرفَ,, فينسكب حبراً نسيته منذ زمن في محبرتي,, ولا أعير لغير وجودكِ اهتماماً,, اجتمعت أنت والحرف وروعة الإختيار هنا,, فيا ليت شعري,, كيف أمسك بعدكِ بالقلم؟!! رائدة,, ليس هناك سعادة توازي سعادتي بوجودي في متصفحك,, وجود حرفك,, نبض قلمك,, يجبرني على الانحناء لكِ احتراماً,, فهنيئاً لك بشموخ ذاتك,, عذراً,, أوَ قلت شموخ ذاتك؟؟!! لا يا آنستي بل لكِ الشموخ ينحني,, دمت رائدة كما أحـــــب,, محبتي,, وجــــــل احترامي,, |