أول ما عرفت كيول لما كان العقل المدبر لليدز أيام الزمن الجمل لنادي ليدز و أحد رجاله

أبدع مع ليذز حتى أن جميع الأنديه كانت تسارع بكسب رضاه حتى أستطاع ليفربول من

كسب خدماته و بدأت الجماهير تفرح بقدومه و أنه لاعب سيكون مهم لردز و أهم صفقات

لكن بداء متسواه بالتراجع عما كان عليه بالسابق و و الإصابات كثرت معه و حتى مستواه

متذبذب مع الردز فمره تجده المبدع المتألق و أحيانا تجده لا يقدم شيء أي أنه لا يثبت

على مستوى معين أما مسأله بقائه من عدمه فهو يعود لرافا رغم أعتقادي أن لوس قارسيا

هو حاليا أفضل منه بما يقدمه و ادائه أكثر فعاليه من كويل لكن قد يكون لرافا حسابات أخرى

تجبره على إبقائه و إلا كان تخلى عنه كما تخلى عن سيسيه