| احسنت اخوي على سرد هذه القصة وهنيئا لك يا محمد بحياتك واسرتك واسأل الله ان يتمها عليك بكل صحةٍ وعافية اما بالنسبة لمثل هاؤلاء الاقارب فحقيقة وللاسف اصبحت المادة هي من تقيم الاشخاص في عصرنا الحاضر ولعل السبب الرئيسي لمثل هذه الاحداث المؤسفة هو بالتأكيد الاقبال المبالغ فيه على الدنيا والانشغال عن الآخرة... وهذا مما حدا بالناس لنسيان حديث المصطفى صلى الله عليه وسلم : ((إذا أتاكم من ترضون خلقه و دينه فزوجوه ، إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض و فساد عريض )) |