26/09/2006, 12:44 AM
|
 | زعيــم مميــز | | تاريخ التسجيل: 09/07/2005 المكان: ظرف مكان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره
مشاركات: 7,956
| |
الله يعطيكم العافيه على هذا المجهود
الحقيقه نادي ليفربول العريق لديه العديد من النجوم الذي
برزوا على مختلف العصور و الذي أصبح معهم نادي ليفربول أحد
أعظم الأنديه في القاره العجوز وفي العالم
عندما يخطر لذهن إسم نادي ليفربول فهو يرافقه إنجازات و عظمه
هذا النادي التاريخي الذي سطر له مكان بين عظماء الأنديه في العالم
و أكثر الأنديه الإنجليزيه تحطيماً للأرقام القياسيه سواء المحليه أو الخارجيه
نادي جمع أساطير كره القدم في تاريخ و مرتع لفنون كره القدم و مدرسه
تنشيء أجيال و أجيال من عمالقه كره القدم و الذي كان دورهم بارز في
ليفربول و حتى على صعيد منتخباتهم
سأتكلم عن بعض الاعبين الذين شاهدتهم في الملاعب و إبداعاتهم داخل المستطيع الأخضر
لاعب خط الوسط الرائع الذي لا يكل و لا يمل و القائد العظيم في نادي ليفربول
تجد لديه الحلول عندما يعجز الباقين في الماسنده الدفاعي و الناحيه الهجوميه
قدمين قويتين و لا يجد مشاكل في إستخاد اي القدمين و إجاده الكرات الثابته و طول فارع
يساعده على الإرتقاء عاليا
و يمتلك إصرارا و عزيمه و يستحق بلا شك أن يكون كابت الردز لما يملكه من غيره
على هذا النادي العريق
لعب في أكثر من مركز و أبدع سواء عندما بدايته في مركز لاعب الإرتكاز أو جناح
أيمن أو أيسر و أيضا خلف المهاجمين و حتى في قتره أيام جيرر هوييه كان يلعب
في منطقه الظهير الأيمن و في كل مركز يبدع فيه
فيكفي أن جيرارد كان أهم لاعبي الردز في البطوله الأوربيه و خاصه بالنهائي عندما
فعل المستحيل و العجب العجاب بالميلان أحرز هدف و تسبب في ركله جزاء فهو بلا
شك مفخره من مفاخر الليفربول
المهاجم الخطير السريع الذي يترجم أصعب الفرص لأهداف و كم أمتعنا بأهدافه الرائعه
مع الردز و حتى مع منتخب إنجلترا و من منى لا يتذكر ذالك الفتى ذو الـ 18 عاما الذي
أحرز أحد أجمل الأهداف في تاريخ كؤوس العالم ليضع أسمه في التاريخ و يرسخ بالإذهان
نجم لامع و موهوب قناص و خطير
و كان يعتبر أحد رموز نادي ليفربول حتى أن شاره الكابتنيه كان في الغالب معه و بعدها
تنتقل إما لستيفن لسامي هيبيا أو سيفن جيرارد قبل أن يخطئ في الخروج من النادي و يذهب
لريال مدريد و اعتقد أن هذه غلطه عمره و لم يفعل مثل ما فعل مع جيرارد الذي رفض كل العروض
و إغرائتها و بقى في نادي الردز و أصبح الأن أكثر الاعبين عشقا من قبل الجماهير
هذا الاعب كان علامه من علامات الإبداع و الروعه الكرويه
أتذكر صولاته و جولاته وهو يشبه طريقه لعبه لجيرارد نوعا ما
عندما يقف لاعبين ليفربول لا يجدون حلاُ تجده ينطلق و يخترق
و يكون لديه الحل أما بصناعه هدف حاسم أو أحراز هدف مهم
فكم تألق و أبدع في المستطيل الأخضر أبدع مع الليفر و مع منتخب
أنجلترا و كمل الإبداع مع الريال و تحصل معهم على بطوله دوري أبطال
أوربا عام 2002 و عاد لمدينه الليفربول و لكن للجار و العدو اللدود إيفرتون
لينهي مشاوره الكروي
الفتى الأسباني القادم من الفريق الكتلوني الذي تألق مع البارسا و كان ريكارد يعتمد عليه رغم
وجود لاعبين أخرين بالفريق أصحاب أسماء أكبر و أشهر منه لكنه فرضه نفسه على التشكيله و كان
يلعب مثل دور مسي حاليا
تفجرت طاقه هذا الاعب في أول موسم له مع الريدز عندما فعل معجزه من النادر أن يفعلها غيره أبدع
و تألق و كان أحد أبرز رجال رفائيل بنيتز في الحصول على بطوله الشامينز ليق من لا ينسى هدف على
اليوفي أو هدف على تشلسي و كان كلا الهدفين مهمين لصعود الليفر لنائي و قدم جهد جبار في المباراة
النهائيه و كم كان محقاُ بنيتز في جلبه لنادي ليفربول
مثل ما تكلمت عن لويس قارسيا فهو أيضا الأسباني الذي كان احد أعمده رفائيل بنيتز في دوري أبطال أوربا
عندما حقق الليفر اللقب الخامس له في تاريخه ببطوله دوري أبطال أوربا
لاعب أعجبت به مع ريال سوسيداد و كان له دور فعال بأن سوسيدان ينافس حتى الرمق الاخير في بطوله الا ليقا الأسبانيه
تألق و صال و جال مع الليفربول و أثبت نفسه و بقوه في تشكيله الردز و هو مبدع في التغطيه الدفاعيه و في تهيئه الفرص
للمهاجمين لديه قدمين رائعتين و يكفي ذكر هدف على نيوكاسل
حارس مبدع و أتذكره أنه كان أحد ابطال الردز في نهائي دوري أبطال اوربا و أنقذ العديد
من الفرص و التي لو أحرزت أحدى لكان ميلان هو البطل و هو من تصدى لركله شيفا ليعلن أن
ليفربول هو بطل دوري أبطال اوربا
صخره الدفاع الفنديه و الذي له دور بارز مع ليفربول و أحد أعمدتها السابقين و كان أحد الكباتن
الذين حملوا شارة الكابتن من فتره قبل أن تكون حصرياُ لجيرارد
و الحقيقه هذا المدافع رائع بقطعه الكرات و أرتقائه العاليه و أجاده لرأس و كم من هدف غالي و ثمين
أحرزه هيبيا و ساعد به الليفر و كم من مهاجم خطر لم يستطيع أن يتجاوز هيبيا
الألماني الرائع و الذي يكون له دور بارز في المحور
لاعب تكتيك على أعلى طراز
صاحب القدم الفولازيه و الذي يطلع صواريخ عابره للقارات
شعله نشاط في الجه اليمنى سواء كظهير أو جناح كان له
دور بارز في معركه إسطنبول و تألق أمام تشلسي في الدرع الخيريه
يكفي أنه أفضل حارس انجليزي الموسم الماضي
الظهير الطائر و التشيكي الخطير كان في فتره أحد أبرع الاعبين
و أروعهم و يكفيه أنه أحرز هدف مؤثر لليفر في نهائي دوري أبطال أوربا
و تسبب في هدفه برفع الروح المعنويه لليفر و توتر من قبل الميلانيني
الجندي المجهول في الليفر رغم جهده الكبير في الملعب لكنه أقلهم ضجه إعلاميه
و من النادر ان يتكلموا عنه فهو لاعب تكتكي على أعلى مستوى
و هو بلا شك أفضل لاعبين الإرتكاز في العالم في الوقت الحالي |
