نصف نهائي البطولة العربية الثانية عشرة عام 1417هـ
الهلال السعودي - الأهلي المصري
1 - 2
أقيمت
في القاهرة
حكم المباراة: جمال الشريف.من سوريا
----
- المباراة مشهورة بإسم المسرحية.من بطولة الحكم جمال الشريف.
- عدم إحتساب ضربة جزاء لسامي بعد إعاقه واضحه من مشير حنفي في الدقيقة20 من الشوط الأول.
لم يتم إعادتها من المخرج والسبب واضح. وكانت النتيجة 0-0.
- عدم إحتساب ضربة جزاء ثانيه لسامي الجابر بعد إعاقة واضحة لاتحتاج لتعليق في الدقيقة43من الشوط الثاني
وكانت النتيجة 1-1 نال بعدها يوسف الثنيان بطاقة صفراء لأنه ناقش الحكم فيها.
- تم طرد يوسف الثنيان في الدقيقة44 بعد البطاقة الصفراء بدقيقة.
- أنتهت المباراة بأشواطها الأصلية 1-1.وفاز الأهلي المصري بالهدف الذهبي.
وحصل على البطولة نادي الأهلي المصري بعدما كان الهلال بطلها مرتين متتالية في البطولة العاشرة عندما فاز على الاتحاد السعودي عام 1415هـ بركلات الترجيح 4 - 3
والبطولة الحادية عشر عندما فاز على الترجي التونسي بهدف يوسف الثنيان عام 1416هـ
سيتم عرض هذه الأحداث في المواضيع المتعلقة بالتحكيم لاحقاً
إن شاء الله
إعداد :: الهـ محمد ـلالي
معاشر الزعماء
مع عودة الذيب سامي الجابر للتدريبات رأينا ان نقدم لكم ثلاثة اهداف في بدايات مسيرة الذيب الذهبيه
شاهدوا الاهداف فقط لتستمتعوا ::
الهدف الاول من الاهداف المختاره لسامي الجابر :: اضغط هنا ::
الهدف الثاني من الاهداف المختاره لسامي الجابر :: اضغط هنا ::
الهدف الثالث من الاهداف المختاره لسامي الجابر :: اضغط هنا ::
اعداد ::Blurtiger30 ::
مساؤكم وصباحكم ورد زعمــاء القرن,,
أبارك لكم جميعا حلول شهر رمضان المبارك,,
وأعاننا الله على قيامه وصيامه,,
وأن يكتب لنا الأجر فيه ويبارك لنا في أيامه وقيام لياليه,,
مجددا القلم يستشعر جمال الزعامة الهلالية ولكنه يتسائل بعد أن أصبح مطلبنا الملح يقول أين تتواجد مواهبنا التي بدأت تقل تدريجيا,,
.
.
الكثير والأفضل مني قلما وفكرا وحضورا تناولها وغطاها ولكن بقي لدي التساؤل الذي خرج من واقع الهلال والذي هو واقع الرياضة السعودية بأكملها,,!!
هل إختلاف بيئة هذا الزمن ومؤثراتها لها دور,,!!
أجيب بكل ثقة نعم ثم نعم ثم نعم,,!!
كيف أضع المقارنه بمواهب تريد أن ترى ولاتجد قناة تستوعب عشقها,,
وكيف أجد شاب بعد زمن ( فيه الاغراءات ) والشبع الرياضي ولو بعد ظهور التكنولوجيا من العاب وغيرها تلهي الطفل عن ميولة الرياضية لكرة القدم بشكل خاص,,
يجب أن نرى الأشياء التي يراها الكل صغيرة ولكنها قاتلة جدا لأهداف الأطفال وميولهم التي بعد أن اصبحت للمدرجات ومشاهدة الرياضة تتقلص تدريجيا ونحن نبارك بخطوات لاتجذبهم بل تنفرهم,,!!
فكيف أقول للطفل في بيته شاهد مباريات وهي مشفرة,,!!
وكيف أقول انت موهوب فلتذهب للنادي وهو يرى العنف الاعلامي وممارسته ومشاهدة النجوم وهي ( ادوات محاربة ) مممن لايعشقون ناديهم,,
وكيف وكيف وكيف,,!!
ونحن لانتحرك,,
نعم لدينا المواهب :
ولكن تحتاج من يظهرها بعد أن كانت هي واضحه للعيان,,
لدينا الكثير ولكن لنضع آلية تستقبلهم في الاندية بشكل منظم وتستوعب أعدادهم الهائلة في فترة كل تسجيل ,,!!
فلنضع الملاعب المجهزة,,
ولنضع الخبرات الجاهزه والتي ترى في نظرة واحده همة طفل ومواكبتة للابداع,,
ولنضع الحوافز للأطفال لجذبهم,,
ولنحافظ عليهم في الانديه دينيا ثم ثقافيا فبعد كل هذا النماذج ستزدهر الرياضة وتخرج الاجيال,,
أما مسألة ننام وننتظر الطفل جاهز دون ان نضع له مايحتاجه ومايلائم نفسيته كطفل من ملعب مريح وصالح لمشاهدته وتقييمه,,
ومن تثقيفه ودمج الرياضة مع مستقبله الدراسي,,
أما غير ذلك فلن تعود أزمنة مضت بمواهبها لإن الموهبه عملة نادره في هذا الوقت,,
وصعب أن نجدها بكثرة,,
أين السبل التي تعين وتطبق,,!!
هذا حجم سؤالي المطروح لشح مواهب الأندية عموما,,!!
الرياضة عموما تحتاج ( فلترة ) من جديد لبعض ألياتها وأركانها وسياساتها لضخ الحضور الناصع باستمرار,,!!
وعلى دروب الخير نلتقي أحبــه
الســـامي كسمــو الهـــلال1982