| منذ أن انتهى عهد الأباة الفاتحين..
وهم هذا ديدنهم..
أما نحن فلا أحد يجهل ديدننا..
نسألهم أن يعتذروا حتى لا نضطر للغضب..
بالفعل
حال مخزٍ!!
وواقع مؤلم!!
ويقينا سنجد مع دعوات الغضبة هذه دعوات للحوار مع الآخر فيالله ما أجبننا!!
الجاحظ الفاضل..
شكرا على خبر أثار حزني على زمن مضى وولى..
دمت بخير.. |