أستاذي العزيزي
تقول سطورك الرائعة
( لم أخش على مشجعيه شدة الفرح كالذين لاينامون إذا فازوا في مباراة عابرة على الزعيم؛ ولكنني خشيت على خصومه (المحليين) من القهر الذي أذاقهم الهلال صنوفه محليا وخليجيا وعربيا وقاريا! )
هذه وحدها ابداع ، تكفي لأداء واجب الزعيم نحو قلمك
سلمت ودمت |