قلت : ان للابداع عنوان ....
قالت : انه الهلالي الثقفي ....
قلت : لقد اشتقت اليه والى حرفه ...
قالت : عما قليل ستراه. ...
وها انا اليوم ارى سحره يفوح في المجلس يرد الروح ويطرب الاسماع ....
ما اجملك ايه الهلال الثقفي وما اروعك اخي الحبيب ....
كلمات معبرة من يجيد السباحة يغوص فيها ومن لا يجيد يغرق فيها ....
ابيات عميقة ورائعة ومذهلة وليس هي بغريبة على الهلالي الثقفي ...
فما عرفته الا مبدع وماقرأت له الا الرائع ....
تعجز كلماتي امام هذا الابداع فالوذ بالصمت خوفا من الزلل ...
شكر لك اخي الحبيب ودمت لنا اخ وحبيبا ولك مني كل المحبة والتقدير ,,,
محبك / ماجد ...
سلااااامي ,,,