لعب ماجد عبدالله واعتزل وكان جزء من الإعلام يشكك بموهبته ، هناك من كان يقول : إن أهدافه كلها حظ ، بل كان يهاجم وتلفق التهم عليه لتشويه نجوميته ، وكانت خطيئته الوحيدة أن هذا الإعلام لا يحبه .
جابه سامي الجابر طوال حياته حربا عنيفة من جزء من الإعلام ، وشكك به ، واتهم ، ووصف بأنه بطل من ورق صنعته الصحافة ، وكل مرة يحصد إنجازا يشكك بهذا الإنجاز ويتم تشويهه ، حتى الإشادة التي تأتي من الخارج يزورون شيكات ليثبتوا أنه رشا الآخر ليمدحه ، وكانت خطيئته الوحيدة أنه لا يروق لهم .
صح لسانك ابو ابراهيم ..

|