على الأقل، زيدان خطأ لكنه أهدى كأس العالم 1998 لبلاده ..
أما لدينا، فحشف وسوء كيلة ...
على كل حال،
علينا أن نرسم خطوطا واضحة بين حرية الرأي و التعدي على الآخرين،
بين الأعتدال والظلم،
بين الأنتقاد المشروع والأفتراء المفضوح
بعد النشر:
لديهم رئيس الدولة قبل قليل انتقد زيدان على تصرفه،،،،
لدينا، العفو عن نور بعد بصقته الشهيرة ضد خالد عزيز،،،
شكرا،،،

|