الله الله الله يا جابر عثرات الهلاليين سامي أنت فوق غثائهم وأحقادهم فما أجهلهم ؟ ... أنت عود زاده الإحراق طيبا ، وأنت روضة حمت في أكنافها ثمار الوطنية اليانعة، بدأت شبلا وسموت ذئبا وودعت أسدا وحاميا للعرين ، ليس لك في الكون ند أو قرين ، هيهيات أن يشبهوك... ! أنت الذي صيرت الناس لي حسدا فأزل حسدهم عني !
شكرا ابا عبدالرحمن ...

|