لنفرض ان سامي اخطاْ بحق مدربهم وهو ماحدث ولكن ماهي جنسية ذ لك المدرب ثم ماهو دينه ومع ذلك ..اقيمت الدنيا ولم تقعد دفاعاًعن المدرب وكاًن سامي ارتد عن الدين ..ولكن ماقام به اداري منتخبهم (السليطي )تجاه بلد بأكمله شعب ودين واخلاق من اتهام بالرشوه مجرد حدث يسيط عابر لاقيمة له بين الاخوان والاحباب ههههههه الله اكبر ولكن لهم عذرهم فاخطا الكبار كبار واخطأالاقزام لاتتجاوز انوفهم الله اكبر على كل ظالم ...