بيض الله وجهك ، وأكثر من أمثالك ، ونفع بعلمك ، وأمدك قوة ً في إحقاق الحق وإبطال الباطل ، وكشف المزيفين والمزورين على حقيقتهم .
النصراويون تلاعبوا بالتحكيم ـ ولا زالوا ـ لصالحهم ، والعجيب أنهم هم من يسب التحكيم ويتظلم منه على أشياء لم تحدث ، ويذكرني مايقومون به بالهولوكست أ و ـ كما نسميها ـ المحرقة اليهودية حينما ألفها اليهود وصاروا يتباكون منها أمام العالم إلى اليوم وهم يعلمون أنها كذبة ، ويعاقبون من يقول أنها كذبة ( ولكن انتهى ذلك الزمن الذي يستطيع فيه النصراويون أن يعاقبوا من يقول إنها كذبة ) .
أخي محمد الهلالي استمر على ما أنت عليه ، وأظهر زيفهم وخداعهم وأكاذيبهم التي تربوا عليها .
ولك كل شكري وتقديري . |