| و لهذا قيل أن صديقك من صدقك ( بدون تشديد الدال ) لا من صدقك ( بتشديد الدال ) ..
أين هو ذلك الشخص الذي يصدقنا ؟
في حاضرنا إنما هو ثروة من يمتلكها عليه المحافظة عليها ..
فكم هي وجوه الوجوه التي بدت ؟
و كم هي الأقنعة التي سقطت ؟
و كم هي الأمور التي تغيرت ؟
كل ذلك يدفعني إلى قول : أنت يا من تملك الصديق ! حافظ على ما تملكه فإنما أنت تملك ثروة ..
أحب الهلال ،،،
مشاركتك ذكرتنا بالأوفياء من أصدقائنا فابتسمنا عندما لاحت ذكراهم !
شكراً لك .. |