نهنيء الفريق الفائز و نبارك له رغم غصة الهزيمة و شبهة الفوز !
لكن لا يزال هذا المرض منتشراً فينا منذ أيام ( عنتر و عبلة ) ..ألا و هو قلل من غيرك لترفع من شأنك .. و اختلق أعداءك لتوهم الناس أنك محسود !
و أمام هذا ( الطرح ) , أجد نفسي مضطراً لتوضيح بعض الإسفاف ...
لي عودة ... |