بما أنك بنت العشرين
فأعلمي يابنيتي أننا لم نحب الهلال أعتباطاُ بل لما في هذا الصرح من الأخلاق والمبادئ والقيم الساميه التي من المستحيل تجدينها في أي نادي آخر فلذلك لو فعل أي لاعب هلالي مافعله هذا السقيم الخالي من أدنى معاني الأدب والأخلاق والدين المدعو نور وهو ليس بنور بل هو جور على أي معنى شريف لما قبلناه بيننا ولركلناه كما ركلنا الأتحاد خارجاً من ميادين العز والشرف والفروسيه |