عزيزي يا قاهرهم يا سامي
بحكم ظروفي الدراسية التي منعتني من متابعة الهلال من سنة 1416ألى منتصف 1419 متابعه دقيقه فحكمي على بلاتشي صعب
ولكن أذكر أبان أشرافأوسكار على الهلال في البطوله العربية كان الفريق يلعب كوره شاملة بكل المقايييس وكان منهجة اللآمركزيةوهي الطريقه المفضله لعشاق الفن الكروي
فهل تؤيد رجوع أوسكار؟
أنا من عشاق هذا المدرب
والعين ما تعلى على الحاجب
أنت أخبر
------------------
مالها ألا هلالها |