
24/03/2006, 12:41 PM
|
| قلم مثقف بالمجلس العام | | تاريخ التسجيل: 21/01/2004 المكان: الظهران
مشاركات: 1,453
| |
 الشيخ العودة يؤكد نجاح مؤتمر النصرة بالبحرين 
أكد أمين عام مؤتمر نصرة النبي صلى الله عليه وسلم المنعقد في ممكلة البحرين ، فضيلة الشيخ سلمان العودة ـ المشرف العام على مؤسسة الإسلام اليوم ـ على نجاح المؤتمر الذي حضره أكثر من 300 عالم وداعية من كافة أنحاء العالم الإسلامي ، وتناول قضايا محورية تتعلق بوسائل مناصرة النبي عليه السلام وطرق رد إساءة الصحيفة الدنماركية .
وأعلن الشيخ سلمان العودة أن المؤتمرين قد اتفقوا على العديد من القضايا الكلية التي بني على أساسها المؤتمر ، مشيراً إلى أن الجميع أتفقوا على أن الجهل بالإسلام منتشر في الغرب بشكل كبير مما يحمل التبعة والمسوؤلية الكبرى على الدعاة والمسلمين .
ورأى الشيخ العودة أن المشاركين اتفقوا على ضرورة تبليغ رسالة الإسلام للغرب الذي يجهل بعظمة الإسلام ورسالته ، وبسيرة نبيه عليه السلام ، مشيرا إلى أن هذه الإساءة تجعل من الواجب علينا أن نكون على أهبة الاستعداد حتى لانتفاجأ بأي إساءة أخرى تاتينا من أي دولة بالعالم .
وأكد الشيخ سلمان على ضرورة الوحدة رص الصفوف ، وألا تكون مناصرة النبي وسيلة للشقاق الداخلي .
وأشاد الشيخ بسير المؤتمر الذي تميز بالهدوء والاتفاق ، وبالحضور المتميز الذي مثل جميع السلمين من كل أنحاء العالم .
ووجه الشيخ العودة شكره لمملكة البحرين التي استضافت المؤتمر معتبرا هذه الاستضافة خطوة نحو تفاعل الحكومات مع مناصرة النبي عليه السلام .
وقد أوصى المشاركون في المؤتمر العالمي لنصرة الرسول صلى الله عليه وسلم المنعقد في مملكة البحرين في ختام جلساتهم بإنشاء هيئة عالمية دائمة لنصرة النبي صلى الله عليه وسلم، لتكون الإطار الجامع والمنظم لاستمرار المؤتمر وتواصل أعماله، إلى جانب إنشاء أربع مكاتب مساندة للمنظمة تتولى الشؤون القانونية والاقتصادية والإعلامية، والتواصل بين الجمعيات والمؤسسات ذات العلاقة، بالإضافة إلى صندوق عالمي يدعم مشاريع نصرة الرسول عليه الصلاة والسلام.
كما أكد المؤتمرون على أهمية سلاح المقاطعة الاقتصادية من اجل مواجهة هذه الأزمة ، كما أوصوا في الجلسة الختامية التي عقدت مساء اليوم، إنشاء مركز النصرة الاقتصادية ليتولى شؤون المعلومات والدراسات الاقتصادية، وليكون مرجعية موثوقة لأعمال النصرة الاقتصادية التابعة للمنظمة، والمقاطعة الاقتصادية على وجه الخصوص، كما قرروا إنشاء مكتب النصرة القانونية، ليتولى المتابعة القانونية والقضائية لكل ما يسيء إلى الإسلام وكتابه العظيم ونصرة رسوله الكريم عليه السلام، وتجريم مرتكبيها، وليكون المكتب القانوني مرجعية موثقة لأعمال النصرة القانونية التابعة للمنظمة.
كما سيسعى المؤتمر إلى إنشاء مكتب التنسيق والاتصال، للقيام بمهمة التواصل والحوار مع غير المسلمين إلى جانب تعزيز الاتصال بالجهات ذات العلاقة.
كما قرر المؤتمرون إنشاء الصندوق العالمي لنصرة الرسول صلى الله عليه وسلم، الذي يهدف إلى تمويل مشروعاتها و أنشطتها، معتبرين التبرعات التي وردت إلى المؤتمر اللبنة الأولى في تأسيس هذا الصندوق.
وفي توصيات المؤتمر الذي عقد بمشاركة أكثر 300 عالم وداعية من أنحاء العالم، تمت الإشادة بالوقفة الشجاعة للأمة المسلمة دفاعاً عن النبي صلى الله عليه وسلم، موصياً المسلمين بالاستمرار والثبات، وتوسيع النصرة عبر تفعيل الوسائل السلمية الأخرى.
واستنكر المؤتمر الإساءة للنبي عليه السلام عموماً بأي صورة من أي جهة وفي أي بلد، مطالباً باعتذار ثقافي يتم بموجبه نشر الصورة الصحيحة للإسلام ورسوله محمد عليه السلام، وإبراز دوره العظيم في صناعة الحضارة الإنسانية.
ووجه المؤتمر في ختام توصيات شكره لكل الحكومات والهيئات والشخصيات العالمية التي تفاعلت مع الأحداث ووقفت موقفاً كريماً، برفض نشر الصور، أو التي عاقبت من نشرها، أو اعتذرت عن نشرها احتراماً وتقديراً لمكانة الرسول الأعظم.
وأكد المؤتمر على أن العلاقة بين المسلمين والغرب يجب أن تكون قائمة على التعايش السلمي القائم على العدل والاحترام المتبادل وحفظ الحقوق واحترام المقدسات، إلى جانب الدعوة إلى فتح الحوار الإيجابي.
وأدان المؤتمر في توصياته الختامية ردود الأفعال التخريبية التي تمثلت في حرق بعض دور العبادة والمنشآت وإتلاف بعض الممتلكات، وذلك لخروجها عن هدي الإسلام، محذراً ومشدداً على تحريم أي عمل إفسادي يستهدف التجمعات والمجتمعات تحت أي ذريعة بما فيها التجمعات الرياضية أو غيرها، موصياً المسلمين في ذات الوقت"، باعتماد ضوابط النصرة الصادرة عن المؤتمر، والابتعاد عن ردود الأفعال غير المنضبطة التي يحرمها الإسلام.
وأيد المؤتمر استمرار ما بدأت به الدول الإسلامية التي تقدمت بمشروع قانون إلى الأمم المتحدة ينص على حظر ازدراء الأديان والمقدسات، مطالباً في العمل على استصدار تشريعات وقوانين دولية تحرم وتجرم الإساءة للأنبياء والمرسلين والمقدسات.
وأكد المؤتمرون في كلمتهم التي ألقاها عضو مجلس الشورى السعودي وعضو اللجنة التحضيرية في المؤتمر الدكتور الشريف حاتم العوني على المقاطعة الاقتصادية، معتبرينها أسلوباً حضارياً في الاحتجاج لما لها من دور فعال في النصرة، وضرورة الالتزام بوثيقة المقاطعة الاقتصادية، ووثقية ضوابط النصرة التي صدرت عن المؤتمر، وموصين في ذات السياق دول العالم الإسلامي على تنويع مصادر واردتها مع التأكيد على دعم الاقتصاد المحلي والعمل على الاكتفاء الذاتي في الموارد الأساسية وتشجيع التكامل الاقتصادي بين الدول الإسلامية.
وأوصى المؤتمر وزارات التربية والتعليم في العالم الإسلامي بوضع منهج للسيرة النبوية الشريفة يدرس في مراحل التعليم المختلفة، كما أوصى المؤتمرون بتمويل كراسي الدراسات الإسلامية في الغرب ودعمها، ويؤكد المؤتمرون على وزارات الإعلام والمؤسسات الإعلامية بالقيام بواجبها في خدمة الإسلام والدفاع عنه والتعريف بنبيه صلى الله عليه وسلم. ================================== القرضاوي : الرسوم المسيئة وحدت الأمة الإسلامية 
اعتبر فضيلة الشيخ يوسف القرضاوي رئيس اتحاد علماء المسلمين الرسوم المسيئة للنبي عليه السلام بمثابة معركة فرضت على المسلمين ، ولم يخطوا نحوها خطوة أو يفتعلوا من أجلها سببا ، واستشهد الشيخ يوسف في هذا السياق بقوله تعالى : "كُتبَ عليكُمْ القتالُ وهو كُرْهٌ لكمْ" .
وقال : إنني أول ماسمعت بإساءة هذه الصحيفة لم أتحرك كثيراً ، لكن لما شاهدتها و شاهدت الإساءة للنبي عليه السلام وكيف صورته هذه الصحيفة استثارت غضبي .
ويرى الشيخ القرضاوي أن إصرار الحكومة على تجاهل الأزمة منذ بدايتها ورفض استقبال السفراء من الدول العربية كان من شأنه أن يثير الأمة على مستوى العالم الإسلامي لكي يثوروا دفاعا عن النبي عليه السلام .
ويؤكد الشيخ يوسف القرضاوي أن هذه الهبة القوية تثبت بقوة وجود الأمة الإسلامية وأنها مازالت قوة فاعلة . مشيراً إلى أن هذه الأزمة وحدت الأمة تحت راية وحدها بجميع مشاربها ، مشيداً بالمواقف الشعبية الإيجابية التي هبت لنصرة النبي عليه السلام كالمقاطعة الاقتصادية والمظاهرات والاعتصامات السلمية .
وطالب الشيخ يوسف القرضاوي بقرار دولي من هيئة الأمم المتحدة يجرم الإساءة للرسل والأنبياء والأديان السماوية ، والأديان الوثنية أيضاً لأننا نرفض أي سبب يثير العداوة والبغضاء .
وطالب الشيخ القرضاوي بجيوش إعلامية ودعوية تبلغ رسالة الإسلام نحو الغرب ، الذي يفتقر إلى الوسائل الدعوية وإعلامية التي تعرفه بهذا الدين وبنبيه الكريم، ودعا الشيخ القرضاوي إلى تحديد مرجعية واضحة على أساسها تسير نصرة النبي عليه السلام لكي تتنظم الجهود وتتوحد الأهداف . =================================== مؤتمر البحرين يوصي بإنشاء هيئة عالمية لنصرة النبي 
أوصى المشاركون في المؤتمر العالمي لنصرة الرسول صلى الله عليه وسلم المنعقد في مملكة البحرين في ختام جلساتهم بإنشاء هيئة عالمية دائمة لنصرة النبي صلى الله عليه وسلم، لتكون الإطار الجامع والمنظم لاستمرار المؤتمر وتواصل أعماله، إلى جانب إنشاء أربع مكاتب مساندة للمنظمة تتولى الشؤون القانونية والاقتصادية والإعلامية، والتواصل بين الجمعيات والمؤسسات ذات العلاقة، بالإضافة إلى صندوق عالمي يدعم مشاريع نصرة الرسول عليه الصلاة والسلام.
وأكد المؤتمرون على أهمية سلاح المقاطعة الاقتصادية من أجل مواجهة هذه الأزمة ، كما أوصوا في الجلسة الختامية التي عقدت مساء اليوم، إنشاء مركز النصرة الاقتصادية ليتولى شؤون المعلومات والدراسات الاقتصادية، وليكون مرجعية موثوقة لأعمال النصرة الاقتصادية التابعة للمنظمة، والمقاطعة الاقتصادية على وجه الخصوص.
كما قرروا إنشاء مكتب النصرة القانونية، ليتولى المتابعة القانونية والقضائية لكل ما يسيء إلى الإسلام وكتابه العظيم ونصرة رسوله الكريم عليه السلام، وتجريم مرتكبيها، وليكون المكتب القانوني مرجعية موثقة لأعمال النصرة القانونية التابعة للمنظمة.
وسيسعى المؤتمر إلى إنشاء مكتب التنسيق والاتصال، للقيام بمهمة التواصل والحوار مع غير المسلمين إلى جانب تعزيز الاتصال بالجهات ذات العلاقة.وقرر المؤتمرون إنشاء الصندوق العالمي لنصرة الرسول صلى الله عليه وسلم، الذي يهدف إلى تمويل مشروعاتها و أنشطتها، معتبرين التبرعات التي وردت إلى المؤتمر اللبنة الأولى في تأسيس هذا الصندوق.
وفي توصيات المؤتمر الذي عقد بمشاركة أكثر 300 عالم وداعية من أنحاء العالم، أشاد المؤتمر بالوقفة الشجاعة للأمة المسلمة دفاعاً عن النبي صلى الله عليه وسلم، موصياً المسلمين بالاستمرار والثبات، وتوسيع النصرة عبر تفعيل الوسائل السلمية الأخرى.
واستنكر المؤتمر الإساءة للنبي عليه السلام عموماً بأي صورة من أي جهة وفي أي بلد، مطالباً باعتذار ثقافي يتم بموجبه نشر الصورة الصحيحة للإسلام ورسوله محمد عليه السلام، وإبراز دوره العظيم في صناعة الحضارة الإنسانية.
ووجه المؤتمر في ختام توصيات شكره لكل الحكومات والهيئات والشخصيات العالمية التي تفاعلت مع الأحداث ووقفت موقفاً كريماً، برفض نشر الصور، أو التي عاقبت من نشرها، أو اعتذرت عن نشرها احتراماً وتقديراً لمكانة الرسول الأعظم.
وأكد المؤتمر على أن العلاقة بين المسلمين والغرب يجب أن تكون قائمة على التعايش السلمي القائم على العدل والاحترام المتبادل وحفظ الحقوق واحترام المقدسات، إلى جانب الدعوة إلى فتح الحوار الإيجابي.
وأدان المؤتمر في توصياته الختامية ردود الأفعال التخريبية التي تمثلت في حرق بعض دور العبادة والمنشآت وإتلاف بعض الممتلكات، وذلك لخروجها عن هدي الإسلام، محذراً ومشدداً على تحريم أي عمل إفسادي يستهدف التجمعات والمجتمعات تحت أي ذريعة بما فيها التجمعات الرياضية أو غيرها، موصياً المسلمين في ذات الوقت"، باعتماد ضوابط النصرة الصادرة عن المؤتمر، والابتعاد عن ردود الأفعال غير المنضبطة التي يحرمها الإسلام.
وأيد المؤتمر استمرار ما بدأت به الدول الإسلامية التي تقدمت بمشروع قانون إلى الأمم المتحدة ينص على حظر ازدراء الأديان والمقدسات، مطالباً في العمل على استصدار تشريعات وقوانين دولية تحرم وتجرم الإساءة للأنبياء والمرسلين والمقدسات.
وأكد المؤتمرون في كلمتهم التي ألقاها عضو مجلس الشورى السعودي وعضو اللجنة التحضيرية في المؤتمر الدكتور الشريف حاتم العوني على المقاطعة الاقتصادية، معتبرينها أسلوباً حضارياً في الاحتجاج لما لها من دور فعال في النصرة، وضرورة الالتزام بوثيقة المقاطعة الاقتصادية، ووثقية ضوابط النصرة التي صدرت عن المؤتمر، وموصين في ذات السياق دول العالم الإسلامي على تنويع مصادر واردتها مع التأكيد على دعم الاقتصاد المحلي والعمل على الاكتفاء الذاتي في الموارد الأساسية وتشجيع التكامل الاقتصادي بين الدول الإسلامية.
وأوصى المؤتمر وزارات التربية والتعليم في العالم الإسلامي بوضع منهج للسيرة النبوية الشريفة يدرس في مراحل التعليم المختلفة، كما أوصى المؤتمرون بتمويل كراسي الدراسات الإسلامية في الغرب ودعمها، ويؤكد المؤتمرون على وزارات الإعلام والمؤسسات الإعلامية بالقيام بواجبها في خدمة الإسلام والدفاع عنه والتعريف بنبيه صلى الله عليه وسلم.
وقال الدكتور الشريف حاتم العوني، إن المؤتمر يذكر الحكومات العربية والإسلامية بدورها ومسؤوليتها أمام الله ثم أمام شعوبها تجاه نصرة الرسول صلى الله عليه وسلم، موصياً المسلمين أفراداً ومؤسسات ودولاً باستثمار الحدث في التغيير والإصلاح من خلال العودة إلى كتاب الله وسنة نبيه عليه السلام.
وأكدت التوصيات على اعتماد إستراتيجية المبادرة لا المدافعة، وحث جميع الحكومات والمؤسسات الإسلامية على تبني مشروعات عملية وعلمية في الدعوة إلى الإسلام والتعريف بنبيه.
ودعا المؤتمرون جميع المسلمين إلى الاستمرار في دورهم الحضاري والإيجابي والمشاركة في بناء المجتمعات مؤسساتها، والاعتراض الحضاري والراقي على الاعتداءات والنأي عن جميع الأفكار المخالفة للقوانين واحترام البلدان وأنظمتها بما يحث عليه الإسلام ( يا أيها الذين آمنوا أوفوا بالعقود).
وثمن المؤتمر موقف شركة آرلا التي أعلنت استنكار وإدانة الرسوم ورفضت أي مبرر لتسويغها، ويرى المؤتمر أن هذه الخطوة هي البداية الصحيحة لفتح حوار بين أمانة المؤتمر والشركة لاتخاذ الخطوات المناسبة تجاه هذه المبادرة.
وأشاد المؤتمر بموقف مسلمي الدنمارك الفاعل ضد قضية الرسوم الذي جمع بين الرد الحضاري المتزن والاعتزاز بالدين مع التمسك مع بمبدأ المواطنة .وشكر الدكتور الشريف حاتم العوني في ختام كلمته التي ألقاها نيابة عن اللجنة التحضيرية مملكة البحرين على استضافتها المؤتمر والمنظمات التي دعت إلى المؤتمر. ============================== عمرو خالد يلتقي بإسلاميي الدنمارك في مؤتمر البحرين 
التقى صباح اليوم الخميس على هامش المؤتمر العالمي لنصرة النبي محمد صلى الله عليه وسلم الذي يعقد في العاصمة البحرينية المنامة الداعية المصري عمرو خالد بقيادات الجالية الإسلامية في الدنمارك برئاسة الشيخ رائد حليل، إثر تباين وجهات النظر الذي نشأ بين الطرفين بعد زيارة الأستاذ عمرو خالد للدنمارك لعقد مؤتمر كوبنهاجن للحوار الثقافي والحضاري والذي جاء بدعوة من الحكومة الدنماركية وشارك فيه الدكتور طارق السويدان ، والحبيب الجفري وغيرهم ، بينما منع إسلاميو الدنمارك من المشاركة في هذا المؤتمر .
وقد انتهى اللقاء بين عمرو خالد وقيادات الجالية المسلمة في الدنمارك بنتائج إيجابية ، من أبرزها التفاهم على التنسيق المشترك بين الطرفين في المستقبل، وتوحيد الجهود لتفعيل نصرة النبي عليه الصلاة والسلام .
وقد حضر اللقاء الدكتور الشريف حاتم بن عارف العوني المشرف العام على اللجنة العالمية لنصرة خاتم الأنبياء ، والأستاذ الدكتور جعفر شيخ إدريس كبير المستشارين في اللجنة .
ومن الجدير بالذكر أن مصافحة واحتضانا تم بين الشيخ يوسف القرضاوي والأستاذ عمرو خالد بعد انتهاء الندوة الأولى العامة للمؤتمر يوم أمس، وكان خلاف في وجهات النظر قد ظهر للعلن بين الشيخ القرضاوي وعمرو خالد على خلفية زيارة الأخير للدنمارك.

|