إنهم لا يحترمونكم الجمهور العزيز القابع الآن في مدرجات الملعب والذي حضر بغزارة وشجع بحماسة لعل وعسى أن تجري الدماء في عروق اللاعبين ولكن فاقد الشيء لا يعطيه مع الأسف.
أناشدكم قبل أن يبدأ الشوط الثاني أن تغادروا الملعب لتحافظوا على مشاعركم من تبلد اللاعبين وتواكلهم وتراخيهم وفوضويتهم وضياعهم ...
إنهم لا يقدرون حضوركم و لا يعرفون معنى تضحياتكم فليتكم تقاطعونهم. |