أنا أستطيع أن أفهم ، أو أتفهم ، بغض تركي السديري و أضرابه لأهل الخير و الإستقامة لأسباب عدة منها أن السديري ينشر عبر صحيفته ، التي استغرب وجود قراء لها ، ما يكرهه أي مؤمن.
أقول أنا أفهم ذلك، لكن الذي استعصى علي فهمه هو كيف ينادي دعي الحرية هذا و غير إلى احترام الآخر و تقبل الآخر و هم أول من يقصي الآخر و يبعده.
سعدت عندما رأيت أبا المنذر في مقدمة الخضور لهذه الندوة فهاهو قد أجاد في دخض افتراءات السديري و موظفيه.
شكراً حبيبنا أبا ريمان. |