والله صدقنا الأشاعه من يوم جتنا الرسالة الجوال مذكور فيها وفاة
السدحان وكنا بالأستراحه مجتمعين مع الأهل وخالتي كانت تعرف أخت عبد
الله السدحان وخايفه تصير كذبه وهي متردده تتصل عليها أو ماتتصل
وتوكلت على الله وقالت اللي يصير يصير وتصلت عليه وقالت لها : عظم الله
أجرك قالت : في أيش
قالتلها : في وفاة أخوك عبد الله ،البنت صدقت وقالت أنا قبل شوي متصله
عليه وعلى طول قطعت الخط وأتصلت على عبد الله ودت لنا الخبر وقالت :
أخوي مامات وهو الحين في دبي وياريت تردون على اللي مرسل الرساله
وتقولون له عبد الله حيا يرزق ،،
وأسفه على الأطاله
