بـالـفـعـل نجـمـة الإبـداااع .. بـل درب مـن تـبـااانـة الإبـداااع ... ورقـي الـحـضـووور ... والفـكـر ...

مـوضـووع مـتـكـااامـل ونـمـووذجـي مـاشـاااء اللـه تـبـااارك اللـه ...

عـمـليـااات الـتـجـمـيــل ... هـي عـمـليـااات تـرقـيــع ... نـاااتـجـة مـن انـعـدااام الـثـقـة بالنـفـس ... وهـنـااا مـربـط الـفـرس ...

شـدنـي رد الأزرق الـعـااالـي ... مـمـااا أجبـرنـي عـلـى اقتـبـاااس هـذه الجـزئـيــة ...

إقتباس لعلّ الآية الكريمة : ( لَقَدْ خَلَقْنَا الإنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ ) هي الدليل الأبرز على أن عمليّات التجميل المُبتذلة التي ملأت الدنيا ضجيجاً هذه الأيام هي أمورٌ خلاف الفطرة السويّة ؛ فجمال ( شكل ) الإنسان لهُ دورٌ " بسيط " في القبول لكنه لم يكُن أبداً في يومٍ ما معياراً للقبول بين الناس .. من الضروري معرفة أن الهوس الكبير و الترقب الشديد للجديد في عمليّات التجميل شيءٌ يُـسـتـدلُ بهِ على أن هُـنـاك خللاً نفسياً و نقصاً كبيراً في الشخصية .. ما أجمل القناعة في كـلّ شيءٍ لا سيما ( الشكل ) لأن تكويننا الـخَـلْـقِـي منحة من ربّ العالمين لا يمكننا تجاهها سوى أن نشكر و نحمد مانحها سُبحانه .. الجديرُ بالذكر أننا نحتاجُ إلى عيادات تجميل ( نفسيّة ) لأولئك الذين يحتاجون لكثيرٍ من ( الترقيع ) في تصرفاتهم و التعديل في أخلاقهم ؛ لأن كلمة مُرور القبول بين الناس هي : ( أ خ ل ا ق ) ..

خـااااتـمـة ...

لـيـس الـجـمـاااال بـأثـوااب تـزيـنـنـااا *** إن الـجـمـااال جـمـااال الـعـلـم والأدب

شـكـراً نجـمـة .. ونتـطـلـع للمـزيــد مـمـاا يـنثـره كيبـوووردك في هـذا المنتـدى ...